قال وزير الدولة الملكف بحقوق الإنسان والعلاقات مع البرلمان، المصطفى الرميد، إن الملك محمد السادس “أعاد الأمور إلى نصابها” بالعفو عن الصحافية هاجر الريسوني. وجاء في تدوينة الرميد على صفحته بفيسيوك:”كالعادة يأبى الملك محمد السادس إلا أن يعيد الأمور إلى نصابها، ويتجاوب في التفاتة إنسانية متميزة مع أماني وتطلعات كافة محبي الخير لهذا البلد، الحريصين على مسيرته الحقوقية الثابتة".
وأضاف الرميد قائلا: “وهي التفاتة تعبر عن حكمة وبصيرة قل نظيرها”. وتابع المسؤول الحكومي “على غرار فرح المغاربة، أقول شكرا جلالة الملك، أدام الله عليكم نعمة الصحة والعافية، إنه سميع مجيب".