بتنصيبه رئيسا للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم يكون السيد فوزي لقجع قد طوق بمسؤولية تدبر أوراش مستعجلة في شكل أولويات، ومن أبرزها إيجاد ناخب وطني جديد يشرف على الفريق الوطني في المرحلة القادمة والتي ستشهد مشاركته في نهائيات كاس إفريقيا للأمم بالمغرب سنة 2015، وتنصيب إدارة تقنية وطنية تضطلع بالكثير من المهام الهيكلية وإحداث مراكز للتكوين داخل كل الأندية المشاركة في البطولة الإحترافية وإحداث عصبة إحترافية وفقا لما تنص عليه الأنظمة الأساسية للجامعة والأخد بعين الإعتبار الملاحظات التي أبداها الإتحاد الدولي لكرة القدم بشأن النظام الأساسي للجامعة لملاءمته مع النظم النموذجية للفيفا. وعلى المستوى الهيكلي سيكون أمرا مستعجلا توزيع اللجان على أعضاء المكتب المديري لتفادي التأخير الذي حصل على مستوى إنجاز بعض الأوراش والعمل بنظام المديريات وصرف مستحقات الأندية التي تعيش على وقع الأزمة.