قال مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، بأن موضوع لاسامير فيه الكثير من سوء الفهم من أطراف متعددة، الحكومة عبرت عن موقفها وتؤكد بأن هاد المؤسسة عندها اهمية مستوى التخزين، وعلى مستوى المساهمة في توفير الإمكانيات الكبيرة في التكرير. وأضاف بايتاس :"الحكومة مكرهاتش يخدم لاسامير من لبارح. ولي بغا يخدمها مرحبا ولكن هذا الموضوع لا يحتاج للكثير من التشنج". وأوضح بايتاس، خلال جوابه على أسئلة الصحافيين، اليوم الجمعة، أن "السوق متقلبة، والمعطيات بينات ان الاعتماد على طريقة واحدة في توفير الطاقة خطأ، وخاص استراتيجية وتعدد الطرق". وتابع :"لا يجب أن يناقش تحت التشنج، بل يجب ان يناقش في هدوء لكن هناك من يريد ان يضعه في خانة التشنج". وأوضح المسؤول الوزاري :"الحكومة عندها تحدي كبير، هو تحدي الطاقة، اسعار ملتهبة ومؤسسة وطنية متوقفة منذ 2016، هل أوقفتها الحكومة الحالية؟ وشكون المسؤول وشحال الكلفة ووو.. ". وزاد :"لي بغيت نؤكد أن مؤسسة لاسامير مهمة جدا، ستجيب عن أسئلة الطاقة في بلادنا، والدروس لي علمتها لينا هاد 10 اشهر فسنة 2022 بينات اهمية اهمية المؤسسة، لكن الموضوع يحتاج إلى الهدوء ومرتبط بجوج مستويات". وأوضح المتحدث :"اولا فيها نزاع قضائي تبث فيه المحاكم الوطنية، وثانيا تحكيم دولي . بين الامرين الحكومة كتقول بلي لاسامير عندها بلاصتها في المنظومة العامة".