[email protected] قالت تقارير اخبارية، أن بوليس الصبليون دشن عملية أمنية كبيرة سماها "الحسيمة" على مجموعة من الشبكات الاجرامية المتخصصة بالاتجار ف البشر والتزوير وانتهاك حقوق مواطنين أجانب والاحتيال على مؤسسات الضمان الاجتماعي. أغلبية ضحايا هاذ الشبكة هو حراكة مغاربة عايشين بلا وراق فوق التراب الاسباني. اللي فرش هاذ الشبكات الاجرامية هو عامل تقدم بشكاية وتم اعتباره "شاهد محمي". وأضافت التقارير ذاتها، أن هاذ العملية بدات حملتها الأولى ف 2019، وتشدو 5 ديال المعتقلين ودابا تشدو تقريبا 16 شخص بتهمة استغلال المواطنين المغاربة بشكل غير قانوني كعمال مزرعة ف بلد الوليد، إضافة إلى إصدار وثائق مزورة. وشاركات فيها كل من وحدة مكافحة شبكات الهجرة غير الشرعية واللواء المركزي لمكافحة الاتجار بالبشر التابع للشرطة الوطنية وأمن الأجانب والحدود التابع لمركز شرطة بلد الوليد. ودابا مزال كيقلبو على رجال أعمال هاربين استافدو من عوائد الانشطة الاجرامية. هاذ المعطيات كشف عليها " إيميليو ألفاريز" نائب مندوب الحكومة ف بلد الوليد واعتبرها المرحلة الثانية من ما يسمى ب "عملية الحسيمة"، كما وضح "خوسيه نييتو" رئيس المصلحة الإقليمية للأجانب والحدود، أن المجموعة الإجرامية تعمل مع شركتين تجاريتين، إحداها وكالة أبرمت عقود للعمالة الموسمية مع الاستفادة من مزايا اجتماعية، ف مقابل مبالغ مالية مابين 250 و 8000 يورو، لكن ف الاخير صدق كلشي غير احتيال واستغلال وعقود وهمية.. https://www.heraldo.es/noticias/nacional/2021/12/07/dieciseis-detenidos-por-explotar-a-ciudadanos-marroquies-en-valladolid-1538881.html