الصبليون تلاقاو لحد الان رد رسمي مغربي من جوج مسؤولين. سفيرة المغرب في مدريد كريمة بنيعيش ووزير الدولة فحقوق الانسان مصطفى الرميد. بنيعيش خرجات فاللول وقالت باللي "كاين تصرفات فالعلاقات بين الدول كتنتج عليها نتائج" وخاص هاد الدول "تتحمل هاد النتائج".واضافت باللي "كاين تصرفات ما يمكنش تقبل" وان العلاقات بين الدول كتبنى على الثقة المتبادلة". هاد الثقة كتخدم وكترعى" بعد هاد الشي جا رد وزير الدولة مصطفى الرميد للي شرح هاد الشي وسمى كل حاجة باسمها بوضوح. قال بللي استقبال اسبانيا لرئيس جماعة البوليساريو وايواؤو فصبيطار بهوية مزورة بلا مراعاة حسن الجوار لا تنسيق لا تشاور بلا حتى اخبار "إجراء متهور غير مسؤول وغير مقبول إطلاقا" واضاف "اش كتسنى اسبانيا من بلادنا وهي كتأوي "مسؤولا عن جماعة تحمل السلاح ضد المملكة؟" الرميد هدر على حسن الجوار اللي رددوها مسؤولين حكوميين اسبان وقال "ماذا لم تقم اسبانيا بالاعلان عن وجود المعني بالأمر على ترابها بهويته الحقيقية؟ أليس ذلك دليلا على انها متأكدة من أن ما قامت به لا يليق بحسن الجوار ؟ "وخلص الى ان اسبانيا فضلت البوليساريو والجزائر على حساب المغرب اللي ضحى من اجل حسن الجوار. طبعا حتى هو هدد اسبانيا كيف هددو مسؤوليها السياسيين المغرب وقال ليها "من حق المغرب أن يمد رجله، لتعرف اسبانيا حجم معاناة المغرب من أجل حسن الجوار، وثمن ذلك، وتعرف ايضا أن ثمن الاستهانة بالمغرب غال جدا، فتراجع نفسها وسياستها وعلاقاتها، وتحسب لجارها المغرب ما ينبغي أن يحسب له، وتحترم حقوقه عليها، كما يرعى حقوقها عليه" هاد الخرجات كان فيهم تنسيق على مستوى عالي. ما جاوش غير بمبادرات شخصية. هاد الشي علاش شي كيكمل شي. المغرب ختار هاد الطريق فالتواصل فانتظار موقف حكومي رسمي غدا بعد اجتماع المجلس الحكومي. دابا العلاقات تزادت تكفسات بعد استدعاء الرباط لسفيرتو للتشاور.