سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
اعتبر التهم الموجه ليه ماعندها حتى أساس. الموظف السابق فالسفارة الهولندية أرنو سيمون كيوضح حدود علاقتو بعمر الراضي: عمري كنت ديبلوماسي ومنين تكلمت مع الراضي ماكانت عندي حتى علاقة بالسفارة وفاش بدا حراك الريف كنت خرجت منها شحال هادي
خرج أرنو سيمون، المكلف بالصحافة والشؤون الثقافية سابقا فسفاره هولندا فالرباط، يوضح، بعدما تذكر الاسم ديالو فالتحقيقات فملف الصحافي عمر الراضي وفالصحافة المغربية، باعتبارو "عميل لدولة أجنبية"، وأن ليه علاقات مشبوهة مع الراضي، الهدف منها هو زعزعة الاستقرار الديبلوماسي دالبلاد. فهذ السياق، وضح سيمون، فمقال ليه فمدونتو الإلكترونية، أنه ماعاودش تواصل مع السفارة الهولندية مللي بانت سميتو فالصحافة، وأه بلجيكي وماشي هولندي، وأن هذشي من الحوايج اللي كتبين "عدم جدية التهم الموجهة لعمر"، كيف قال. وكشف أنه تلاقى مع الراضي فماي 2012، خلال زيارة وزارية لاتحاد والونيا فبروكسل، وبقى عندو اتصال معاه فإطار علاقة ودية، وهذشي اللي كيفسر عدد المكالمات الهاتفية اللي كانت ليه معاه من بعد، لكن الاتهامات الموجهة ليهم كتقول أن الراضي كانت عندو مهمة استخباراتية مع السفارة، الشي اللي نفاه سيمون على اعتبار أنه فاش تلاقى الراضي وفاش كان كيعيط ليه ماكانت عندو مع السفارة حتى علاقة، وفاش تولى المنصب ديالو فالسفارة ماعاودش استعمل داك التيليفون لا فالإطار المهني او الخاص. ونفى سيمون أنه كان "ديبلوماسي هولندي مسؤول عن الشؤون الثقافية" كيف تقال فالصحافة، بحيث قال أنه خدم فالسفارة الهولندية بين دجنبر 2012 ودجنبر 2015 ، لكن ماكانش عندو وضع ديبلوماسي، واعتبر أن هذ المعلومة مهمة لتفنيد الاتهامات اللي توجهات ليه، حيت معروف أنه ماكيتمش مشاركة معلومات حساسة داخل السفارات مع موظفين ماعندهومش وضع دبلوماسي. من جهة أخرى، وحسب ما ورد فملف التحقيق اللي تسرب للصحافة، كيقول سيمون أنه تقال أنه هو والراضي عندهم علاقة بملف "حراك الريف"، وانهم كانو كيتواصلو فداك الوقت، وهذشي نكرو وقال أنه ف2015 خرج من البوسط ديالو، ومابقى عندو حتى تواصل هاتفي مع الراضي من بعد، بينما الحراك مابدا حتى ل2016. أما بخصوص اعتراف الراضي بعلاقتو معاه فهذ الفترة "فهذا كيخلينا نطرحو أسئلة على طبيعة الاستجواب اللي خضع ليه"، حسب سيمون. وبخصوص اجتماع الراضي بماتيس شرودر، الرئيس المباشر السابق داخل السفارة، فقال سيمون أن هذشي كان بمبادرة منو عام 2013، وقبل اشهر قليىة من انتهاء المهام ديالو فالمغرب، ومن العودة ديالو لهولندا، "وغالبية التمثيليات الديبلوماسية فالرباط كتحافظ على بحال هذ العلاقات وكتدير اجتماعات مع الجهات الفاعلة فالمجتمع المدني والصحفيين"، كيف قال. وبشأن "الاحتياطات اللي دارها الراضي لإخفاء اتصالاتو مع الديبلوماسيين"، باعتبار أنه "مدرك لخطورة المهام المشكوك فيها اللي كيدير"، قال سيمون أن الراضي قالو ف2012 من بعد ما تكلم معاه، أنه عارف بللي هو مراقب، خصوصا وأنه تبادل الأرقام مع أعضاء فالسفارة الهولندية، وما يمكن حتى واحد يجري اتصالات بحال هكذا ممكن تكون خطيرة عليه أو تضر بالوضع الدبلوماسي للمغرب، حسب سيمون. واعتبر سيمون أن نقل هذ المعطيات المغلوطة للصحافة الغرض منو تشويه صورة الصحفي عند الرأي العام أثناء انتظار حكمه، وهذشي علاش خرج يوضح، كيف مستعد يغطي تصريحاتو للمحكمة. وهذا رد أرنو سيمون الكامل على الاتهامات الموجهة ليه وللراضي كاين هنا: https://arnaudsimons.medium.com/lettre-ouverte-dans-le-cadre-du-proc%C3%A8s-du-journaliste-omar-radi-8dfddc167fbe