سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
بعدما ادعت تجسس المغرب على تيليفون عمر الراضي.. التامك: "أمنيستي" عندها تاريخ فمعاداة المغرب من السبعينات.. وكانت دارت سميتي فتقارير على أساس أني معتقل واخا عارفيني خرجت
رد محمد صلاح التامك، المندوب العام لإدارة السجون وأعادة الإدماج، على مزاعم منظمة "أمنيستي" بتجسس السلطات المغربية على تيليفون الصحافي عمر الراضي، وقال أن المنظمة أصلا كتتخبى وراء دفاعها عن حقوق الإنسان باش تحارب المغرب وتتصرف معاه بعدائية. وكشف التامك، فرسالة مفتوحة ليه ل"أمنيستي"، توصلات بها "كود"، أنه مكايشوفش أن المنظمة كتدافع على حقوق الإنسان، بقدر ما كانت كتلعب دور "غير مرغوب فيه" فهذ المجال عبر العالم، والدليل أنها كتهاجم المغرب بشراسة، وهذشي كيعود لسبعينات وثمانينات القرن الماضي، ومللي كان تشد فحبس مكناس سنة 1977. وباش يفضح هذشي، هضر التامك على ترجرتو مع "أمنيستي"، وقال أنه مللي تشد، كانت عضوة بلجيكية من المنظمة كتراسلو بشكل مستمر، وكتهتم بوضعيتو، وهو كان راضي على هذشي وممتن لهذ التصرف، لكن بعد ما قضا العقوبة ديالو، المنظمة ماحبساتش من ذكر سميتو وسميات صحابو فالتقارير ديالها، واخا هو كان ولا فداك الوقت أستاذ جامعي، ومن مورا هذشي راسل المنظمة لكن ماجاوباتوش. وف1990، وفتقرير آخر للمنظمة، كيقول التامك أنها ذكرات سميتو وسمية صاحبو عبد القادر فضيل وشخص آخر ثالث، على أساس أنهم كلهم مازالين مشدودين، فدار رسالة ثانية كيوضح فيها مرة خرى للمنظمة أن كَاع هذ الناس مامشدودينش، وعبد القادر فضيل أستاذ فالجديدة، وضطر يكتب هذ المرة الرد ديالو فجريدة "لوماتان دي صحارا" فديسومبر فنفس العام. وقال التامك، فختام رسالتو، أنه كيحكي هذشي باش يخبر صحابو فالمنظمة أن "الدفاع عن حقوق الإنسان وتعزيزها مهمة نبيلة، لكن يجب أن تكون عالمية النطاق، ويجب الامتناع عن أي تمييز بين البشر أو الدول أو الحكومات". وزاد: "كنعتقد أن جميع أعضاء "أمنيستي" عندهم دابا سبب للتساؤل حول كيف اكتسبت منظمة العفو الدولية الخبرة اللي كتحتاجها باش تقول بللي التيليفون دعمر الراضي تم التجسس عليه.