قالت "الصباح" بللي بزاف ديال الأسر الفقيرة ماستافداتش من المبادرة المتواضعة والهزيلة اللي كتتراوح ما بين 800 و1200 درهم، حيت ماكتتوفرش على بطاقة راميد، لكن فالمقابل بزاف ديال الأغنياء اللي استحوذو على هذ البطاقة تزاحمو مع الطبقة الهشة على هذ التعويضات الهزيلة. وعلى هذشي، فريق التقدم والاشتراكية فشخص البرلمانية فاطمة الزهراء برصات انتقد عدم توصل الأسر المعوزة بالدعم، لوجود تلاعب فبطائق الراميد، اللي كانوا استافدو منها الأغنياء، فالوقت اللي تحرمو من الاستفادة أمهات كيتنقلو بين المدن وتمنعو من العودة لديورهم، فهذ الحجر الصحي، وحدات خرين ماسحبوش الدعم حيت رجالهم مشدودين فالحبس. حتى فريق الاستقلال فشخص لحسن حداد انتقد اختلال الرميد، والتمس قانون مالية تعددي، وهذشي اللي سانداتو فيه غيثة الحاتمي من فريق الحركة الشعبية. ورد عليهم محمد بنشعبون، وزير المالية، وقال بللي مايمكنش يكون قلنون مالي تعددي، حيت مايمكن تتوضع أي فرضية دابا بحكم كاينين تحولات فالعالم. تفاصيل خرى تلقاوها فعدد الغد د "الصباح".