الفيديوهات لي دارت ناهد راشاد وقللات فيهم من قيمة المرأة وشبهاتها بالفيلات ديال الشرا والبرطمات ديال الكرا، عرضوها لحملة ديال السينيال في انستكَرام والموقع العالمي تفاعل مع الآلاف ديال الناس وسد ليها مؤقتا الكونط. ناهد لي كتقدم راسها ككوتش وبعدما تسد ليها حسابها لي كان فيه حوالي 100 ألف متتبع، أكدات أن كاين لي كيستغل شخصيتها ودار كونط باسمها. الكونط لي كيحمل اسمها جا فيه أنه كيفما عند المنتقدين الحق يعبرو عن رأيهم عندها الحق أنها تعبر على رأيها في فيديوهات كتحطهم في صفحتها الخاصة، وبينات انها مافهماتش كاع خطورة المحتوى لي كتحط، وتأثير الديسكور الميزوجين ديالها على الجيل الصاعد، وان هادشي لي كدير خارج حرية التعبير وداخل فخانة التبخيس من المرا وبالتالي خاص يتحذف، ماكاين فرق بين الميزوجيني والعنصرية، بجوجهم مكطبقش عليهم قاعدة حرية التعبير. وجا في البوسط “إلى كنتو كظنو أننا غادي نوقفو هنا فراكم كتحلمو. حنا مستمرين بفضل المتابعين، وبيهم غادي نزيدو للقدام”. وبان فبعض الرسائل أن ماليهم تجاوزو حدود الانتقاد وبداو كيقولو أنها تستاهل الإعدام.