قال عبد الوهاب رفيقي الملقب ب”أبو حفص” في تصريح ل “كود”، أن رفع لافتة الدين في وجه الحريات الفردية بما فيها الإجهاض وغيرها فيه الكثير من المغالطة، ونقاش هاد المواضيع ماشي نقاش ديني أصلا، بل نقاش مجتمع ولي باليه مزيان يتبناه، لأن الإسلام جا بقيمة الحرية، لدرجة عطى الحرية في إختيار العقيدة والدين، فكيفاش غادي يتدخل ويكره الناس فسلوكات يومية وتصرفات شخصية. واضاف ابو حفص: فحتى الزنا شرط فيها الله يكونو حاضرين أربع شهود للعملية كاملة عاد يثم الحد، وهذا غير ممكن لانه لي غادي يمارسها كيكون في مكان خاص وساد عليه ومشافو حد، حماية لعدم التجسس على الناس، يعني مايمكنش لي سادين عليهم فالبيت يتحاسبو. وختم ابوحفص تصريحه قائلا: إذا الحد هنا إلى كان الإنسان كيمارس في العلن وهادشي رآه مستنكر في جميع قوانين العالم.