سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
المغاربة شعب متعاطف مع المجرمين وفالأحياء الشعبية كيحتارموهم ونهار كيخرجوا من الحبس كيستقبلوهم بحال الى جايين من سويسرا والجريمة ماشي عار كبير كيلصق فمولاه او فواليديه
مجرم قاتل بنت ودفنها فالسطح ورجع جبدها وخرجها للزنقة لاحها فكروسة وشعل فيها العافية والمغرب كامل شاف صور الجثة وعاش هول الجريمة، وفاللخر جات وحدة خرى كانت مزوجة بيه قالت راه الله يعمرها دار ومسكين حتى وقعات ليه الواقعة عاد بداو الناس يحلو عليه فامهم، هاد الوحدة هي نيت فايت لايحها هاد المجرم من الشرجم للزنقة تهرسات كلها، ومع ذلك قاتليك هادشي كيوقع بين أي راجل ومراتو، واحد قتل مواطن افريقي خشا فيه جنوي جايا جارتو كتقوليك فلان الله يعمرها دار حتى وقع ليه الواقع، وكاين شي جرائم مرعبة وكتلقى بنادم متأسف للمجرمين لي داروها وكبعطيهم كاع الأعذار لي كاينة فالكون باش مايتحملش القاتل المسؤولية، لا كان معقد من البنات لا راه غير القرقوبي دار فيه داك الحالة، لا حمقاتو الحشيش، بحال إلى الكائن المغربي مسلوب الإرادة وأي حاجة دارها راه غير بسباب شي عامل مؤثر خارجي أما هو راه الله يعمرها دار. المغاربة شعب متعاطف مع المجرمين وفالأحياء الشعبية كيحتارموهم ونهار كيخرجوا من الحبس كيستقبلوهم بحال الى جايين من سويسرا والجريمة ماشي عار كبير كيلصق فمولاه او فواليديه، بل العكس ملي كيتشد الواحد واخا يكون داير جريمة مافيها مايصلاح ( من غير البيدوفيليا وضد الاصول)، كتلقى واحد التضامن والتآزر من أجل تسهيل قضاء هاداك المجرم للعقوبة ديالو، وملي كيخرج كيتصاحبو معاه الدريات ويمشيو معاه بخاطرهم، وكتلقى صاحبنا معروف كيمشي الحبس ومع ذلك كتزوج بيه وحدة وتديليه القفة فوق ماتشد، والى هدر عليه شي حد تلقاها كتدافع عليه وفلان راجل ودابا يخرج ويسد كاع هاد الفام، حتى كيجي واحد النهار وكتلقاها كتطلب الدكتور التازي يقاد ليها وجهها وذاتها من بعد مارسم فيهم صاحبها أو راجلها خريطة نيكاراكوا. هاعلاش خاص شي نظام عقابي جديد ومبتكر وغير متسوق للأعراف الدولية لأنها أصلا تدارت للإنسان الأبيض الأوروبي وتفرضات على لخريين صحة وصافي، خاص نظام عقابي خاص بينا كنوع بشري دوزيام كاليتي، وحبذا أنه يكون شامل حتى للأسر وكياخد وقت طويل من الحرمان وإلصاق العار بالمجرم وبالأسرة ديالو وخصوصا الأم، هاد الأمهات لي مضصرين ولادهم على الحبس على الجرائم ولي بغاها الدري تشريهاليه، وولاو هوما لي كيربيو عوض الأب، النتيجة هي جيل ديال المشرملين كيقطع الطريق عين بين وملي كيتشد كيمشي فرحان للحبس حيت عارف الحنانة غادا تلحق ليه الشهيوات واخا يسيفطوه حتى لبوعرفة.