— منتاشرين صور لواحد الشخص قالوا أنه معتدي على الأطفال وشدوه سكان حي بوزكري وسلخوه مزيان من بعد ملقاوه كيحاول يستدرج واحد الطفلة ، كذلك كان فيديو آخر لرجل بغا يسرق بنت وحتى هو شدوه المواطنين تكرفصو عليه ، هاد المواد بجوج تلاحو فصفحة كود على الفايس وتطرح حولهم نقاش ، ديال واش من حق هاد الناس يديرو شرع يديهم أو يتسناو حتى يجيو البوليس وهوما يطبقو القانون ، وكما كان متوقع وخصوصا أن الأمر مرتابط بالإعتداء على الأطفال كولشي كان مع تطبيق حكم الشارع ، حيث فنظرهم القانون كاع مكيعاقب بالشكل الكافي على مثل هاد الجرائم ، والحبس مكافيش خصوصا كيفاش داير فالمغرب على أنه يكون رادع لمثل هاد المجرمين . قضاء الشارع أمر غير قانوني ، والقضاء هو لي خاصو يحسم فجريمة أي متهم وهو لي كيحدد العقوبة المناسبة ، الموشكيل فالمغرب هو أن هاد النظام كامل تفرغ من المحتوى ديالو ، وأصبح شكلي أكثر منه ردعي ، والناس مابقاوش كيتيقو فالقانون والقضاء والمخزن أنه ياخد ليهم حقهم ، والحبس بالنسبة ليهم غير راحة ماشي عقوبة ، لذا ملي وللى كيتشد شي شفار فالشارع أو شي واحد دار شي جريمة الناس كيبغيو ياخدو حقهم منو فالبلاصة ، حيث بالنسبة ليهم رجال الأمن والقضاء ماغاديش يردو ليهم حقهم ، وفالغالب كتكون العقوبات أصلا قليلة مقابل شي جرائم فظيعة وخصوصا فحالات الإعتداء على الأطفال ، هاعلاش الناس ولات بالنسبة ليهم ديك الوقيتة قبل مايجي الأمن راه هي الفرصة فين يمكن ينتاقموا من المجرم عبر ضربه وتصويره وتشويهه وإذلاله ، أما الى مشى حتى جا الأمن فراه غير فكو منهم وصافي والأمر فصالح المجرم كثر ما فصالح الناس . هادي راه موشكيلة كبيرة فالمغرب ، المواطن فقد الثقة الكاملة فكاع أجهزة الدولة ، مابقى يتيق فمرشحين ولا وزراء ولا سياسيين ولا مجتمع مدني ولا أحزاب ولا نظام قضائي أو تعليمي أو صحي ، لدرجة أصبح مضطر المواطن يتقطع ويقري ولادو فالبريفي وكذلك مع الصحة وعدة خدمات أخرى ، ودابا بزاف كيفضلو يديرو شرع يديهم فشي مجرم عوض يستناو تدخل الأمن والعقوبة السجنية ، حيث حتى هادشي الدولة فشلات فيه بالنسبة ليهم ، هاعلاش ففيديو آخر لشفار شدوه فليساسفة كانت مرأة كبيرة فالعمر كتغوت وتقول لواحد كيصور بالبورطابل :" صور أوليدي صور ودير فلانطيرنيط باش الملك يشوف آش دايرين فينا ".