سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
حنا فالمغرب راه عندنا الأزمة هي لي مانعة بنادم يتزوج.. البطالة وتدني الأجور وإرتفاع الأسعار وتدني جودة الحياة.. وتدني جودة القطاعات العمومية كالصحة والتعليم.. بنادم راسو ولا واحل بيه كيلوحو فالبحر نسا ورجال مابقا غير يزيد عليه شي واحد آخر .
تمنية ديال المليون عانس الخبر لي قالب السوق دابا بالإظافة للمقاطعة طبعا، غير هو كيفاش تم التسويق ديال هاد الرقم بحال إلى أن هاد الموشكيل وهاد الرقم خاص غير بالنساء، وبحال الى مكاينش فالمقابل ملايين العانسين البعض منهم مفرح لقريد بالخاطر ولا بميزي ولعب، وشي لاخور راه ساعر فالشارع عاطيها للتلواط والإعتداء الجنسي والإغتصابات، ماخلاو قاصرات مخلاو ذوي الإحتياجات الخاصة، مخلاو متشردات، النص ديال المتشردات فالمغرب كتلقى حداهم برهوش صغير فالزنقة نتيجة للإستغلال الجنسي، راه تمنية ديال المليون عانس ماشي هي الكارثة، بل المقابل ديالها ملايين الرجال لي باغين يتزوجوا ولكن الحياة صعيبة وماقادرينش وكالسين كيعانيو غير هو على عكس النسا مكيعانيوش في صمت ، بل كيعانيو في صخب . فالعالم العربي المقودة عليه ولي يمكن نقارنو راسنا بدول منو، كنلقاو مثلا أن إرتفاع الأسعار فمصر أثر على معدلات الزواج، علاش نقارنو راسنا بمصر ومنقارنوهش بدولة أوروبية مثلا حيث حنا باقي عندنا موشكيل ديال إنجاب أطفال خارج اطار الزواج ويكبرو عاديين بكاع الحقوق ديالهم ومع واليديهم فعدة حالات، وباقي عندنا أصلاى علاقة خارج اطار الزواج جريمة كيعاقب عليها القانون، وباقي عندنا الولد للفراش وللعاهر الحجر، إلى غيره من القوانين القروسطية، لي كتخلي من المستحيل نعتابرو نقصان معدل الزواج فالمغرب راجع لأن المغاربة ولاو كيديرو فيه بيناتهم بلا عقد شرعي، أو حيث المرة ولات خدامة ومستقلة وحرة وإلى غيره من بيزانطيات دوي البعد الواحد في الرؤيا، المرة فالمغرب قليل لي خدامة راه يالله كتمثل الربع فسوق الشغل، والباقي مكيديرو تالعبة وكاينة أرقام كتخلع على الشباب لي كتلقى أرقام كبيرة بين 18 و 24 مكيقراو مخدامين مدايرين تكوين غير ناشرينهم لا نسا لا رجال، وهاديك الهدرة ديال راه المجتمع تبدل وتطور ، راه متطور متبدل غير تحوزق وتكاليف الحياة غلات والشباب مابقاش قادر يجاريها هادشي لي كاين . في الدول المتقدمة يمكن يقول ان تطور المجتمع إقتصاديا وإجتماعيا سبب في نقص معدل الزواج، وهادشي لي كنلاحظو فأوروبا الغربية وميريكان وكندا واليابان وكوريا وبعض الصين، والقاسم المشترك بين هادو هو أنها دول متقدمة وانخفاض معدل الزواج مكيعنيش العنوسة عندهم بل العكس فدولة بحال إسلندا راه تلث الولادات بلا زواج، ولكن هذا مكيعنيش أنهم عندهم أطفال الشوارع كيشمو السيليسيون مجمد، بل فقط الزواج مابقاش مهم مادام أن القوانين لي كتحمي الزوجين والأطفال فالزواج هي نفسها فالمساكنة وفالبنوة الطبيعية، وإنما حنا فالمغرب راه عندنا الأزمة هي لي مانعة بنادم يتزوج، البطالة وتدني الأجور وإرتفاع الأسعار وتدني جودة الحياة ، وتدني جودة القطاعات العمومية كالصحة والتعليم ، بنادم راسو ولا واحل بيه كيلوحو فالبحر نسا ورجال مابقا غير يزيد عليه شي واحد آخر .