وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الثلاثاء (05 دجنبر 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة: تأجيل الزيارة الملكية لإندونيسيا و"صيدياو" تتصدر الأولويات كشفت "أخبار اليوم" أن الزيارة الملكية، التي كانت منتظرة لإندونيسيا هذا الأسبوع، تأجلت إلى موعد لاحق، في حين تتواصل التحضيرات الدبلوماسية والبروتوكولية لمشاركة الملك في قمة مجموعة دول غرب إفريقيا، صيدياو، والتي تنعقد منتصف دجنبر الجاري بالعاصمة النيجيرية "أبوجا"، حسب ما أفادت به مصادر مطلعة الجريدة. جاكارتا كانت تراهن على حضور الملك محمد السادس شخصيا دورة هذه السنة من منتدى بالي الديمقراطية، وذلك موازاة مع زيارة رسمية هي الأولى لملك مغربي لهذا البلد الأسيوي.
وجاء في باقي العناوين "هواية قتل الرؤساء"، و"العثماني يحاول امتصاص غضب أنصار بنكيران"، و"المالكي يعد بصرف معاشات البرلمانيين في وضعية صعبة"، و"العماري يحاضر حول الماركسية في الصين"، و"هل يحقق عبد النباوي في البرنامج الاستعجالي؟"، و"طائرتان لإرجاع مغاربة ليبيا"، و"أيام صعبة أمام المغرب كمعبر نحو أوروبا"، و"رونار: لا معنى لأن نذهب إلى روسيا فقط من أجل المشاركة". قضاة يحققون في حسابات وزراء من جهتها، أفادت "الصباح" أن إدريس جطو، الرئيس الأول للمجلس الأعلى للحسابات، سيصدر تقارير تهم الافتحاص الخاص ب 108 حسابات مقدمة من قبل خزنة وزاريين وتهم قطاعات وزارية على عهد حكومتي عبد الإله بنكيران، وسعد الدين العثماني، وسيليها تقرير آخر يهم تدقيق 64 حسابا، منها 40 تتعلق بالخزنة الإقليميين و4 تخص القنصليات والبعثات الدبلوماسية و20 خاصة بالقباضات. وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى "اعتقال مدمنة تُمارس الجنس ب10 دراهم"، و"العثماني في قلب فضيحة سياسية بسوس"، و"ملف: القضاء في مواجهة فيديوهات الابتزاز"، و"ساجد يضع الوزارة في خط الزلزال"، و"رفع عقوبة كرطومي إلى 50 مليونا"، و"هكذا قتل الحوثيون الرئيس صالح".
زارعو الكلي مهددون بفقدانها
أكدت "الأحداث المغربية" أن مجموعة من مرضى القصور الكلوي، الخاضعين لعملية زرع الكلي، تستعد للانتظام في إطار تنسيقية وطنية، وذلك بعد أن حددوا تاريخ 17 دجنبر الجاري، موعدا للإعلان عن هذا الإطار التنظيمي بالرباط.
خطوة تمثل هؤلاء المرضى، الذين يزيد عددهم عن المائتين ويتوزعون عبر مدن المغرب، الغاية منها الدفاع عن حقهم في "الولوج إلى الدواء"، وفق ما ذكرته مجموعة منهم للجريدة. وذلك لأن الأدوية، التي يستعملها مرضى القصور الكلوي زارعو الكلي، وهي كلها حيوية بالنسبة لهم، تكاد تنفد من مخازن المراكز الاستشفائية والصيدليات، ومن مخازن المختبر الوحيد المستورد لها. وجاء في باقي العناوين "السلايتية.. فضيحة جديدة في البرلمان"، و"حافلات النوافذ المفتوحة"، و"أسبوع تحت الصفر"، و"سرقة هوليودية بتطوان"، و"مقتل علي عبد الله صالح"، و"الدارالبيضاء تُمسح شوارعها بالطائرات"، و"احتفالات الميلاد تستنفر الأمن"، و"سقايات مراكش تفقد عذوبتها"، و"تيندوف.. مطالب بإنهاء العبودية".