وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الأربعاء (23 غشت 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة. اتهام برلماني بالسطو على مليار ونصف نبدأ مع "الصباح" التي كشفت أن السلطات المحلية دعت، الأحد الماضي، عشرات العمال ومياومين يشتغلون في إطار عقود بشركات أشغال وبناء إلى تأجيل تنظيم وقفة احتجاجية كانت مقررة في اليوم نفسه قرب عمالة بالبيضاء، لتزامنها مع احتفالات المغرب بعيد ثورة الملك والشعب، ما وافق عليه المحتجون الذين ضربوا موعدا آخر لما اعتبروه كسرا لطوق الصمت في موضوع بأبعاد خطيرة تتعلق بالنصب والاحتيال بطلها برلماني. ويتهم عمال شركات تشتغل في أوراش بناء وأشغال عمومية مختلفة في إطار المناولة أرباب هذه الوحدات بعدم أداء رواتبهم لأكثر من أربعة أشهر، بسبب نقص السيولة المالية، بينما تهم شركة من هذه الشركات، وهي الأكبر حجما، أحد برلمانيي البيضاء بالسطو على مقدراتها بطرق غير قانونية. وجاء في باقي العناوين "شبهة الشذوذ وراء مقتل العبيدي"، و"آخر فرصة لوزراء منارة المتوسط قبل الإقالة"، و"مقرقب ذبح جاره"، و"يتيم يعيب على بنكيران تهنئة الملك"، و"مدير وزوجته يختلسان مليارين"، و"ملف: وحوش آدمية بيننا"، و"محاكمة إرهابيي برشلونة". 80 شابا يهربون من تندوف إلى مدريد أفادت "أخبار اليوم" أن موجة هروب جديدة لشبان من مخيمات تندوف نحو الخارج، كشفها موقع قريب من مراكز القرار في جبهة البوليساريو، إذ أشار إلى هروب 80 شابا وثلاث نساء إلى إسبانيا، حيث يوجدون في الوقت الحالي في أحد مراكز الاستقبال بعاصمتها مدريد. موقع "المستقبل الصحراوي" ذكر أن موجة الهروب الجديدة هذا الصيف تسببت في "نزيف كبير" في مخيمات تندوف. ويقوم هؤلاء الشبان بركوب طائرات نحو وجهات بعيدة تخذ من مدريد مطارا للتحويل (ترانزيت)، وحينها يطلبون اللجوء هناك. وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى "كشف أسرار أبو يعقوب منفذ اعتداءات برشلونة"، و"المتهمون باغتصاب فتاة في حافلة مهدون بعقوبة خمس سنوات حبسا"، و"التقدم والاشتراكية يدق ناقوس الخطر.."، و"محمد السادس يسافر إلى فرنسا يوم عيد ميلاده"، و"وصفة بوليف لمنع التلاعب في أسعار تذاكر النقل"، و"اعتقال أب حاول دفن رضيعته حية"، و"CNDH يقنع الزفزافي ورفاقه بوقف الإضراب عن الطعام"، و"فيفا يصدم المغاربة برفض تأهيل الحدادي والجامعة تصعد". 1000 داعشي عادوا إلى المغرب وتونس كتبت "الأحداث المغربية" أن تقريرا بريطانيا، نشر أول أمس الاثنين، كشف أن 1000 "داعشي" قد تم تهريبهم إلى تونس والمغرب، بعد انهيار تنظيمهم الإرهابي في سوريا والعراق، ويأتي ذلك في وقت اعتبرت الأجهزة الأمنية الغربية شمال إفريقيا أخطر معابر داعش لأوروبا. وأكدت صحيفة "الغارديان" البريطانية أن الأجهزة الأمنية بأوروبا تحذر من خطر ما يزيد عن 1000 داعشي توجهوا للمغرب وتونس عقب الهزائم التي تلقاها التنظيم بسوريا والعراق. وجاء في باقي العناوين "العثماني يكشف حصيلة 1000 يوم"، و"الملك محمد السادس يحتفل بعيد ميلاده في مدينة المضيق.. حضرت الكتب وغابت الأوسمة"، و"فضيحة الطوبيس تكشف المستور"، و"الموظفون يتسلمون أجورهم يوم الجمعة"، و"الشرطة تقتل منفذ هجوم برشلونة"، و"مقتل الفنان الشعبي فاضل".