قال وزير الدولة المكلف بحقوق الانسان مصطفي الرميد في برنامج غريب اسمه "المواجهة" يسيره سلفي دايرة لگرافاطة على اذاعة كمال لحلو "ام اف ام" ليلة امس ان لكل مرحلة ناسها. الرميد بدون ان يقنع دافع عن ابن عرفة العدالة والتنمية العثماني٬ قبل ذلك اثار عبارة "ابن عرفة"٬ وقال "ابن عرفة فاقد للشرعية اريد فرضه عن السلطان. لما قلت تلك العبارة كان رئيس الحكومة حاصل على ثقة حزبو وثقة جلالة الملك". ثم بدا يدافع على العثماني وقال ان له شرعية حزبية من خلال دعم المجلس الوطني للحزب والامانة العامة ثم شرعية دستورية من خلال تعيينه من قبل الملك وعليه راه ماشي ابن عرفة. الرميد قال "ما كاينش شي حد احد عندو عقل يقول السي سعد الدين العثماني هو ابن عرفة". هاد الشي "راه خرافات". ابن عرفة ازاء من" وبغى يعطي لهاد القضية معنى سياسي عندنا قال ان هناك من يسعى الى الاساءة الى العدالة والتنمية لانه "ساءها تقدمنا" واننا "حزب يشتغل بطريقة ديموقراطية" ويرغب ان يهدم رصيد الحزب". وعاد ليؤكد ان سعد الدين العثماني تتجسد فيه الشرعية وليس بنكيران" حقاش هاد الاخير "لم يعد مكلفا باسم جلالة الملك ولا ممثل الحزب في الحكومة". هاد الشي روايتك انت يا السي الرميد لكن العثماني ابن عرفة الحزب حقاش ما خداش الشرعية الحزبية الا بعد التعيين الملكي. العثماني ابن عرفة حقاش حتى فالتعيين ديال الملك ما خبرش لا رئىس الحزب اللي هو الامين العام بل الملك محمد السادس من اخبر بنكيران بهذا التعيين قبل حدوثه وعاد خبرو من بعد. ابن عرفة العدالة والتنمية حقاش حزبو دار بيان على التحالف وجا بعد التعيين كيقول لنفس الحزب الاتحاد راه داخل اي ان موقف حزبو ما بقاش. هاد الشي غير صغير. كاين امور كثيرة غادية تخليه هو ابن عرفة العدالة والتنمية