دابا هاد القضية ديال تعيين شخصية ثانية من حزب العدالة والتنمية مكان عبد الاله بنكيران واخا عبثية سياسيا والملك من حقو دستوريا يديرها. حقاش اللي ربح الانتخابات هو بنكيران ماشي حد اخر٬ تقدر تكون الا فحالة تعيين اما مصطفى الرميد او سعد الدين العثماني ما كاينش شي حد اخر يقدر يتعين من الحزب من غيرهم. حقاش بجوج غادي يعطيهم بنكيران اولا الموافقة ويقبل بهاد الوضع وحقاش بهاد الطريقة يضمنو يكون الحزب فصفهم. المشكلة انهما بجوج غاديين يكونو قاصحين بزاف بزاف بزاف مع اخنوش عزيز رئيس التجمع الوطني للاحرار. يستجيل يقبلو ادريس لشكر ديال الاتحاد الاشتراكي يستحيل يفاوضو ويعطيو تنازلات حقاش ما يقبلوش يكونو شوهة فحزبهم. بلا هاد الشي الحزب غادي يتقسم. هاد شي كيبين انو ما كاينش لاش هاد الشي كلو. بنكيران ماشي فشل فتشكيل الحكومة بل فشلوه وصيدوه وخرجو عليه.