سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
الاليزي كيكوي ويبخ. مخابراتو كتجسس علي الملك ويرفض منح وسام للحموشي وكال: المغرب فاعل أساسي في تعبئة القارة الإفريقية في أفق المؤتمرين الدوليين المقبلين حول المناخ
أكدت الرئاسة الفرنسية، اليوم السبت، أن المغرب يعتبر فاعلا أساسيا في تعبئة القارة الإفريقية، في أفق المؤتمرين الدوليين حول المناخ اللذين ينظمان، على التوالي، بكل من باريس (دجنبر 2015) ومراكش في 2016. وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان نشر بمناسبة زيارة الصداقة والعمل الرسمية التي يقوم بها الرئيس فرانسوا هولاند للمغرب يومي السبت والأحد، بدعوة من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، إن المغرب يضطلع بدور إيجابي في ما يتعلق بهذا الموضوع بإفريقيا. وأضاف المصدر نفسه أن دعم المغرب للبلدان الإفريقية في أفق هذه المواعيد الحاسمة، يتجسد، أساسا، من خلال تنظيم اجتماعات للتشاور الإقليمي، من قبيل المنتدى الإفريقي للكربون من 13 إلى 15 أبريل الماضي بمراكش، وورش التكوين حول المساهمات الوطنية لفائدة البلدان الإفريقية الناطقة بالفرنسية يومي 26 و27 غشت المنصرم بالرباط، فضلا عن إحداث مركز لتعزيز القدرات في مجال المناخ التي تتوجه، بالخصوص، إلى البلدان الإفريقية جنوب الصحراء. وأضاف المصدر أن المغرب قدم، أيضا، مساهمة طموحة في مجال التغيرات المناخية، تقضي بتخفيض انبعاث الغازات الدفيئة سنة 2030 بنسبة 32 في المائة مقارنة بسنة 2010. وأشار الإليزيه إلى أن المغرب وفرنسا ينسقان جهودهما من أجل دعم المساهمات الوطنية للبلدان الإفريقية، من خلال الاعتماد على الخبرة الفرنسية والوكالة الفرنسية للتنمية، مضيفا أن المغرب يدعم، على غرار فرنسا، اتفاقا ملزما عبر الأخذ بعين الاعتبار أولويات المجموعة الإفريقية. من ناحية أخرى، أكد الإيليزيه أن المغرب انخرط، بداية من عقد الستينيات من القرن الماضي، في سياسيات تأخذ بعين الاعتبار ضرورات التنمية المستدامة، خاصة عبر بناء السدود والتشجير. وتسلط الوثيقة الضوء على القوانين الأولى حول البيئة التي صدرت سنة 2003، وعلى السياسة الطاقية المغربية التي شرع فيها سنة 2010 بهدف نقل حصة الطاقات المتجددة إلى 42 في المائة ضمن الحزمة الطاقية المغربية سنة 2020. وأكدت الرئاسة الفرنسية أن دستور المغرب الجديد لسنة 2011 كرس الحق في بيئة سليمة وتنمية مستدامة. كما أكدت الرئاسة الفرنسية أن التنمية المستدامة ومكافحة التغيرات المناخية توجد في صلب التعاون المغربي – الفرنسي، مضيفة أن الوكالة الفرنسية للتنمية تدعم سياسات التصدي للتغيرات المناخية بالمغرب، سواء في بعدها المتعلق بالملاءمة أو التخفيف من التأثيرات، وذلك خاصة عبر التمويل المشترك لمشروع المدينة البيئية (زناتة) بين الرباط والدار البيضاء، فضلا عن دعم المخطط المغربي للطاقة الشمسية، ومشروع معهد التكوين المهني في مجال مهن الطاقة المتجددة والنجاعة الطاقية. دابا هاد الاليزي يكوي ويبخ. يكول كلام ديبلوماسي وفعل مختلف عنه. يرفض منح وسام للحموشي عبد اللطيف مدير المخابرات واخا وزير الداخلية الفرنسي اللي كالها ويتجسس على الملك ففرنسا