بعد أيام من العثور عليه جثة متفحمة بإحدى الغابات الالمانية القريبة من الحدود الفرنسية الالمانية، قالت مصادر إعلامية أن أسباب الجريمة التي راح ضحيتها المغربي إبراهيم أجعون قد تكون لها علاقة بالعنصرية. وحسب ذات المصادر فإن الشرطة الالمانية ترى حسب التحقيقات أن الجريمة قد تكون لها أسباب عنصرية، سيما أنه تم إطلاق النار عليه وإحراق جثته بعد ذلك. وكان المغربي قد إختفى من منزله بمدينة ستراسبورغ التي تقع على الحدود مع ألمانيا، حيث قامت زوجته بتبليغ الشرطة الفرنسية التي فتحت تحقيقا في الامر، قبل أن يتم العثور على الضحية جثة محروقة في الغابة المذكورة.