قال عمر الشعبي، نجل المليادير ميلود الشعبي، إننا لم نكن نعلم أي شيء عن جنسية وهوية الراقصات والراقصين الإسرائيليين الذين حلوا بفندق موكادور خلال سنة 2011، وهي العملية التي أدت إلى تنظيم وقفة احتجاجية أمام الفندق. وأضاف عمر الشعبي، خلال الندوة الصحفية التي عقدت بنفس الفندق بمراكش صباح اليوم، للإعلان عن عقد الشراكة بين سلسلة موكادور و"كولدن تولوب"، أن السلطات المغربية هي التي كان عليها أن تمنعهم من دخول المغرب.
وكان نفس الفندق سيستقبل القافلة الدولية للمثليين، قبل أن تمنعهم السلطات المغربية من دخول المغرب، حيث صرح ميلود الشعبي للصحافة حينذاك بأنه لاعلم له بأنهم مثليين.