توصلت البوابة بنسخة من البيان الدي اصدره الفرع المحلي للمركز المغربي لحقوق الانسان بدار ولد زيدوح والدي يدق فيه ناقوس الخطر بسبب التزايذ المهول في عدد حوادث السير باقليم الفقيه بن صالح والتي تخلف عشرات القتلى هدا دون الحديث عن الخسائر المادية ،حيث دعا المركز الحقوقي الى ضرورة اعادة النظر في مجموعة من الطرقات بالاقليم والتي اصبحت مهترئة وتاكلت جنباتها واصبحت تشكل خطرا على مستعمليها ،كما سجل المركز الحقوقي تهاون القائمين على الشان المحلي بجماعتي حدبوموسى ودار ولد زيدوح من خلال العبث بحياة المواطنين بسبب عدم اكتراثهم بوضعية المواطنين المصابين بعد حوادث السير والدين يحتاجون الى نقلهم على وجه السرعة لتلقي العلاج،كما اشار المركز الحقوقي الى غياب علامات التشوير بمجموعة من الطرقات وخص بالدكر جماعتي حدبوموسى ودار ولد زيدوح ولم يفت المركز الحقوقي دعوة السلطات الامنية الى ضرورة القيام بحملات تمشيطية ضد اصحاب الدراجات الصينية المتهورين والدين غالبا ما يكونون السبب في حوادث السير بجماعتي حدبوموسى ودار ولد زيدوح ،كما نوه المركز بالتدخلات الفورية لرجال الوقاية المدنية بدار ولد زيدوح وفيما يلي نص البيان :