هي قصة مثيرة وأغرب من الخيال، كما يروي تفاصيلها الصحافي رشيد البلغيثي الذي اعتقل بسبب شيك بدون رصيد تصل قيمته إلى حوالي 54 مليون سنتيم. وهي أيضا قصة تعود إلى أزيد من سنة ونصف، حينما اكتشف رشيد البلغيثي الذي يترأس جمعية ثقافية بطاطا أن الدعم الذي حصلت عليه لتنظيم عدد من الأنشطة الثقافية احتفى من الحساب البنكي!! هنا بدأت القصة، وهنا بدأت متاعب رشيد البلغيثي من الحساب البنكي الذي كان يظهر ويختفي …أدت به إلى البقاء في الحراسة النظرية لمدة 16 ساعة، قبل أن تتجدد المحنة … هنا جميع التفاصيل قبل وبعد الاعتقال على لسان الصحافي البلغيثي: