"أنا ابن الحسيمة.. عانيت من الكيف.. كنت أخاف وأنا أسوق سيارتي مرسديس، لأنني متهم، وعليّ عند كل مرة أن أتبث براءتي.." وأضاف القيادي في حزب الأصالة والمعاصرة ورئيس فريق البام في البرلمان، أنه عانى كواحد من أبناء المنطقة، من الاتهام الذي يلاحق أبناء المنطقة، ليختم كلمته بالقول:" باركا من مصان الدم" وأضاف القيادي في البام، الذي تحدث أمام مزارعي الحشيش في لقاء تواصلي نظمه فريقي الحزب في الغرفة الأولى والثانية، أنه يعرف ما معنى المطاردات التي يتعرض لها أبناء المنطقة، قدم اقتراحات يمكنها أن تذلل الصعاب أمام استعمال الكيف في مواد طبية، واستفادة أبناء المنطقة من العفو. وأضاف قيادي في البام بعد مداخلتي القيادي بنشماس والقيادية ميلودة حازب: "هاذ العشبة جابت الحكرة للمنطقة، وحنا كنقولوا باركا من الحكرة، باستا من الحكرة، وعلينا أن نتعاون جميعا لرفع نفاق كبير موجود"