قررت جمعيات حقوقية فتح تحقيق في فضيحة رضيع مغربي ليبدوفيل فرنسي بمبلغ ألفي أورو من أجل تربيته واستغلاله جنسيا، وقالت هاته الجمعيات أن هذا التحقيق سيتم بتنسيق بين السلطات العمومية والسفارة الفرنسية بالرباط، من أجل معرفة كيفية منحه وثاىق السفر الفرنسية التي مكنت البيدوفيل الفرنسي الذي اشترى الرضيع وتهريبه عبر الحدود المغربية سنة 2010. وقالت "المساء" في عدد الإثنين 23 دجنبر، أن اكتشاف هذا البيدوفيل كان يعتدي جنسيا على هذا الطفل جنسيا، حيث أعاد زمن العبودية من خلال محاولته تربية الطفل المغربي من أجل اسغلاله جنسيا...