تبرأ الملك محمد السادس من قرار العفو الذي شمل الوحش دانيال، الذي اغتصب احدى عشر طفلا بريئا،، كما جاء في بلاغ للديوان الملكي. الأكثر من هذا تحدث الديوان الملكي عن فتح تحقيق في هذه النازلة، مع الاعتذار لعائلات الضحايا عن هذا العفو، الذي قد يسفر في الايام القليلة القادمة عن سقوط رؤوس تتحمل مسؤولية العفو عن وحش آدمي، تمكن من مغادرة زنزانته ىتوجه الى المحكمة وتسلم ببرودة دم جواز سفره، وتبخر فجأة!