أصبح الصقور من رجال الأمن مرفقين بكاميرات وضعت بناية على خوداتهم، تتجول معهم في شوارع الدارالبيضاء للحد من الجريمة التي أصبحت تتناسل بشكل كبير. ويضع رجال الحموشي على خوذاتهم كاميرا رقمية تسجل وتوثق مسار تحركهم وتدخلاتهم، وتعقبهم للمجرمين، الذين ستوثق الكاميرات وجوه وملامح المشتبه فيهم والفارين لتسهل عملية التعرف على هوياتهم وبالتالي القبض عليهم.