هي عبارة عن مجموعة من التمارين والعادات الدفاعية التي يستطيع الانسان من خلالها اكتساب مهارات تمكنه من الدفاع عن نفسه ومواجهة خصمه ، وهي تختلف من بلد لأخر داخل آسيا ، فمن البلدان من يستخدم الأسلحة البيضاء كالسيوف والرماح وغير دلك ،ومنها ما يعتمد على المهارات الجسدية والباطنية اعتمادا كاملا كاللكم والرمي والضرب بالأرجل ولي المفاصل ، ومنها ما يجمع بين المهارتين الجسدية والباطنية لكي تبدو الفنون الدفاعية فنا قائما بداتها . وقد تطورت الفنون الدفاعية عبر الزمن فخرجت من نطاق التقاليد والأعراف العتيقة وتحررت من الحيز المكاني لتصبح رياضة عالمية مما أكسبها شهرة باتت تزداد مع تنوع هده الفنون وتفرعها وتخصص مجموعة من الأساتذة في مجالات من هده الفنون اختصاصا فريدا وبناء . كل هده الأمور وغيرها جعلت من الفنون الدفاعية فنونا قائمة على الانضباط الشخصي والجماعي والسلوك الإنساني الراقي تربويا وأخلاقيا وصحيا واجتماعيا وفكريا ، وهو ما جعلها تؤدي دورا فعالا في تربية النشء تربية صالحة وهادفة بعيدا عن التطرف والانطواء على الدات والعنف ، وتركيز الاهتمام على تقوية الصحة الجسدية والنفسية من غير ضياع أو تضيع . الفنون الدفاعية الاسيوية هي عبارة عن مجموعة من التمارين والعادات الدفاعية التي يستطيع الانسان من خلالها اكتساب مهارات تمكنه من الدفاع عن نفسه ومواجهة خصمه ، وهي تختلف من بلد لأخر داخل آسيا ، فمن البلدان من يستخدم الأسلحة البيضاء كالسيوف والرماح وغير دلك ،ومنها ما يعتمد على المهارات الجسدية والباطنية اعتمادا كاملا كاللكم والرمي والضرب بالأرجل ولي المفاصل ، ومنها ما يجمع بين المهارتين الجسدية والباطنية لكي تبدو الفنون الدفاعية فنا قائما بداتها . وقد تطورت الفنون الدفاعية عبر الزمن فخرجت من نطاق التقاليد والأعراف العتيقة وتحررت من الحيز المكاني لتصبح رياضة عالمية مما أكسبها شهرة باتت تزداد مع تنوع هده الفنون وتفرعها وتخصص مجموعة من الأساتذة في مجالات من هده الفنون اختصاصا فريدا وبناء . كل هده الأمور وغيرها جعلت من الفنون الدفاعية فنونا قائمة على الانضباط الشخصي والجماعي والسلوك الإنساني الراقي تربويا وأخلاقيا وصحيا واجتماعيا وفكريا ، وهو ما جعلها تؤدي دورا فعالا في تربية النشء تربية صالحة وهادفة بعيدا عن التطرف والانطواء على الدات والعنف ، وتركيز الاهتمام على تقوية الصحة الجسدية والنفسية من غير ضياع أو تضيع .