فروع الحزب تتضامن

تواصل بلاغات التضامن مع الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية
تتواصل بيانات التنديد بالاعتداء الذي تعرض له الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية ووزير السكنى وسياسة المدينة، محمد نبيل بنعبد الله، الذي أصيب بجرح غائر في رأسه إثر رشقه بحجر، عندما كان يهم بترأس مهرجان خطابي بمدينة آسا، في إطار تخليد حزب التقدم والاشتراكية للذكرى السبعين لتأسيسه. وتقاطرت ردود الفعل المنددة بهذا الاعتداء الذي لا يمس فقط الأمين العام لحزب امتد إشعاعه على مدى سبعة قرون في الوقوف إلى جانب القضايا العادلة للشعب، بل يستهدف أيضا كل مناضلي الحزب وأنصاره والمتعاطفين معه.
هذا الاستهداف ترجمته بلاغات التنديد والاستهجان الصادرة عن كل الفروع والتنظيمات الحزبية المحلية والإقليمية والجهوية، وكذا المنظمات الموازية للحزب، وعدد من مكونات المجتمع المدني ومجموعة من الشخصيات والفعاليات السياسية والحقوقية والثقافية والرياضية والفنية التي لم تتردد في الاتصال بالأمين العام وبالإدارة المركزية للحزب للتعبير عن تضامنها المطلق مع الأمين العام وإدانتها لهذا العمل الإجرامي الجبان الذي استهدفه ويستهدف الحزب
لمريسة..يدين
على إثر الخط النضالي الذي اختاره حزب التقدم والاشتراكية، تحت شعار: «مصلحة الوطن فوق كل اعتبار»، وما ترتب عن مشاركته في أول حكومة وطنية بعد دستور 2011، تعرض الحزب لمضايقات معنوية، لم تزد قياديي ومناضلي الحزب إلا إصرارا على نجاعة اختياراتهم، ليتجاوز الأمر إلى الاعتداء اللفظي على رموز الدولة وقيادة الحزب، من خلال الإهانة والسب التي تعرض لها السيد وزير الصحة الحسين الوردي، دون مراعاة لحرمة المؤسسة التشريعية، لنفاجأ يوم 19 يناير 2014، بالاعتداء البدني الشنيع على السيد نبيل بنعبد الله، بصفته رجل دولة (وزير السكنى وسياسة المدينة)، وكأمين عام لحزب التقدم والاشتراكية.
تأسيسا عليه، فإن فرع سلا لمريسة للحزب يسجل ما يلي:
1 - التزامه بالمبدأ الدستوري القاضي بالحق في الحياة وحرية التعبير.
2 - إدانته لهذه السلوكات الدنيئة والدخيلة على ثقافتنا، مهما كان الدافع إليها.
3 - تأكيده على ضرورة تحمل الدولة لمسؤوليتها، في حماية جميع المواطنين ورموزها ومؤسساتها.
4 - مطالبته بفتح تحقيق معمق، تحت إشراف النيابة العامة، ووزير العدل، قصد الوصول إلى حقيقة الفعل الجرمي وإحالة الفاعل، أو الفاعلين على جهاز العدالة لمحاكمتهم، طبقا للقانون.
5 - تضامنه اللامشروط وحرصه المطلق على السلامة الجسدية والمعنوية لجميع المواطنات والمواطنين، من جميع الجهات وفي جميع الظروف، وفق ما كرسه دستور 2011.
وعليه، فإن فرع الحزب بسلا لمريسة، يؤكد وبإصرار على مواصلة العمل والنضال، دفاعا عن القيم الإنسانية النبيلة، البعيدة كل البعد عن السلوكات المدانة، من عنف وإقصاء وكراهية.
عن مكتب الفرع/ سلا لمريسة
تيفلت..تستنكر
على إثر الاعتداء الهمجي الذي تعرضت له قيادة حزبنا وأصيب بفعله رفيقنا الأمين العام للحزب، محمد نبيل بنعبد الله، بجروح، بمدينة أسا، فقد أصدر الفرع المحلي بمدينة تيفلت، بيانا استنكاريا، جاء فيه:
1- استنكارنا الشديد لهذا الاعتداء المشين الذي مس قيادة حزبنا.
2- استنكارنا لاستهداف قيادات ورموز حزبنا بهكذا تصرفات مشينة.
3- استنكارنا لكل ما من شأنه كبح حزبنا عن ممارسة قناعاته واتصاله المباشر بمناضليه و بالمواطنين.
4- تضامننا المطلق مع قيادة حزبنا وأمينه العام.
5- استعدادنا التام للوقوف في وجه حماة الفساد والمفسدين وفضحهم مهما كان ثمن ذلك.
عن الفرع المحلي بتيفلت
الكاتب الأول سعيد مويصلط
اليوسفية..يندد
على إثر ما تعرض له الرفيق الأمين العام لحزب التقدم و الاشتراكية نبيل بعبد الله من اعتداء همجي ووحشي يوم الأحد 19 يناير 2014 بمدينة آسا، التي توجه إليها رفقة وفد عن قيادة الحزب، بمناسبة الاحتفاء بالذكرى 70 لتأسيس الحزب، فإن الكتابة الإقليمية لحزب التقدم والاشتراكية باليوسفية تعبر بأسى عميق عن استنكارها الشديد وتنديدها القوي بهذا السلوك المشين الذي لا يمت بصلة للأخلاق ومكارمها الرفيعة للمجتمع المغربي، وثقافة الانفتاح والقبول بالاختلاف التي يتميز بها المغاربة، معلنة تضامنها المطلق واللامشروط مع الأمين العام للحزب. كما نوجه في نفس الوقت تحية تقدير واحترام لرفاقنا بالأقاليم الجنوبية على ما أبدوه رغم هذا الحادث الهمجي الممنهج والمقصود للنيل من الحزب ورفاقه من دينامية وحضور متميز ساهم بقدر كبير في إنجاح فعاليات ذلك اللقاء التواصلي التاريخي، وهو ما يؤكد على أن لغة العنف لن تثني الحزب عن المضي قدما في المعارك النضالية متشبثا بمبادئه وبالقيم السامية النبيلة في خدمة قضايا الوطن والشعب.
الكتابة الإقليمية باليوسفية
والماس..يشجب
يعلن منخرطو ومناضلو حزب التقدم والاشتراكية بفرع والماس عن أسفهم العميق وينددون بشدة لما تعرض له السيد محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية بآسا أثناء قيامه بلقاء تواصلي في بعض المناطق الجنوبية للمملكة، لذا فإن أسرة حزب التقدم والاشتراكية المحلية لفرع والماس تستنكر هذا العمل المشين والذي يتنافى مع أخلاق المواطن المغربي.
بيوكرى.. يستنكر
على إثر الاعتداء الشنيع الذي تعرض له الرفيق محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام للحزب صباح يوم الأحد 19 يناير الجاري بإقليم أسا الزاك، في إطار أحد لقاءاته التواصلية مع المواطنين بأقاليمنا الجنوبية، لا يسعنا في الكتابة المحلية لحزب التقدم والاشتراكية بمدينة بيوكرى وجماعة الصفا، وباسم جميع الرفيقات والرفاق، إلا أن نعبر عن استنكارنا الشديد وإدانتنا لهذا التصرف الهمجي والسلوكيات العدوانية الدنيئة التي لا تتماشى مع مبادئ حزبنا.
وإننا نطالب من المسؤولين اتخاذ التدابير والإجراءات اللازمة وفتح تحقيق عاجل بشأن هذا الاعتداء الخطير ومتابعة المعتدين ومعاقبة كل من كان وراء هذا التصرف الدنيء والهمجي.
مولاي مسعود الفقيه
الكاتب الأول للفرع المحلي
بيوكرى/ جماعة الصفاء
تيزنيت..يدين
على إثر الاعتداء الشنيع الذي تعرض له الرفيق محمد بن عبد الله يوم الأحد 19 يناير 2014 بمدينة أسا، عقدت أجهزة الحزب الإقليمية والمحلية ومنظمة الشبيبة الاشتراكية اجتماعا طارئا وموسعا عرضت خلاله لحيثيات الاعتداء الدنيء على الرفيق الأمين العام للحزب. وبعد نقاش مستفيض أجمع الحاضرون على إدانة هذا الفعل الجبان والإجرامي واعتبروا أنه يأتي ضدا على السلوك الحضاري والديمقراطي الدائم الذي ينهجه باستمرار حزب التقدم والاشتراكية والذي تجسد أيضا في مبادرة تخليد رفاقنا للذكرى السبعين لتأسيس الحزب، وما صاحب الحدث من إقبال من طرف الرفاق والمتعاطفين مع الحزب بالمنطقة، وهو ما أثار حفيظة شرذمة من الحاقدين البائسين من أعداء وخصوم الديمقراطية.
إن تكرار الاعتداءات والتهجم على رفاقنا لن يثني الحزب ومناضليه على المضي في المسار الديمقراطي التقدمي الذي ينهجه الحزب، كما ندين الفعل الحقير الذي تعرض له الرفيق الحسين الوردي مند أسبوعين والذي تعزز بالمساندة من كل القوى الحية في البلاد.
إن الاعتداءين ينمان عن تخلف وهمجية وهي سلوكات مرفوضة يجب التصدي لها من طرف كل القوى الحية والمسؤولين في هذا البلد.
بطانة حي السلام..يندد
على إثر الاعتداء الشنيع الذي تعرض له الرفيق محمد نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، صباح يوم أمس الأحد (18يناير 2014)، إبان التجمع السياسي والحزبي المنعقد بمدينة آسا، يعلن فرع بطانة حي السلام للحزب عن:
إدانته القوية واستنكاره الشديد لهذا الفعل الإجرامي الهمجي والشنيع، ويندد بهذا السلوك المشين وغير الأخلاقي والجبان
ويعبر جميع مناضلات ومناضلو الفرع عن تضامنهم المطلق واللامشروط مع أمينهم العام ومتمنين له الشفاء العاجل. مؤكدين على أن أسلوب العنف لن يزيدهم سوى تمسكا بمبادئ الحزب مهما كلف ذلك من ثمن .
فرع بطانة حي السلام بسلا
ورزازات..يتضامن
بيان استنكاري على إثر الاعتداء الجسدي الهمجي الذي تعرض له الرفيق الأستاذ محمد نبيل بن عبد الله وزير السكنى وسياسة المدينة الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، رفقة نخبة من المناضلين والمناضلات من الديوان السياسي واللجنة المركزية للحزب، صباح يوم الأحد 19 يناير 2014، على مشارف القاعة المخصصة لاحتضان اللقاء الجماهيري التواصلي بالساكنة، في مدينة أسا.
نعلن نحن مناضلو و مناضلات حزب التقدم و الاشتراكية بإقليم ورزازات عن تضامننا المطلق واللامشروط مع الأستاذ محمد نبيل بن عبد الله وكل المناضلين والمناضلات المرافقين له .
كما نعبر عن إدانتنا القوية واستنكارنا الشديد لهذا السلوك الأرعن المشين، الذي لا يعبر عن تسامح و سماحة « الأساويين « الأحرار.
كما نستنكر بشدة كل أشكال التسخير والاستغلال التي يُزج فيها بشباب المنطقة من أجل أهداف غريبة على تطلعاتهم واحتياجاتهم، من أعمال عنف و اعتداءات على المواطنين وممتلكاتهم، وكذا على القوات العمومية، و يتطور الوضع الآن ليطال الرموز السياسية ومسؤولي الدولة، وهذا ينم عن شرخ عميق في القيم يهدد تماسكنا الاجتماعي و استقراره. وإذ نعبر عن امتعاضنا الشديد من هذا السلوك الدنيء، نعتبر أن أساليب التعنيف الجسدي ليست إلا سلوكا للجبناء، يعبر عن ضيق في الأفاق، وفاقة في الفكر، وهشاشة رهيبة في سبل الاتصال والتواصل المقنع. وهذا من شأنه أن يقوي عزيمتنا وإصرارنا على الاستمرار في خط حزبنا السليم، و لن يرهبنا أو يثنينا عن التشبث بمسيرته النضالية من أجل التغيير والإصلاح في أفق مشروع الدولة الديمقراطية الحديثة.
المنسق الإقليمي للحزب
عبد الجليل زايد
مولاي رشيد..يستهجن
على إثر الاعتداء الهمجي الذي تعرض له الرفيق محمد نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، خلال لقاءاته التواصلية مع المواطنين بالأقاليم الجنوبية، بمناسبة فعاليات الاحتفاء بالذكرى السبعينية لتأسيس الحزب، يعلن الفرع المحلي مولاي رشيد شجبه وإدانته المطلقين لهذه السلوكيات العدوانية المتخلفة، والدخيلة على ثقافة شعبنا المغربي المتضامن والمتسامح، والمخلة بكل مقتضيات التعامل والحوار واحترام الأخر.
كما نسجل باستهجان مختلف الأحداث المماثلة المؤسفة، التي شهدتها بلادنا في الآونة الأخيرة، من تعديات مادية ومعنوية طالت رفاقا لنا في فضاءات مختلفة، وهم يؤدون واجبهم النضالي والمهني والفكري، في المجال العام، وهي ظواهر تثير العديد من التساؤلات حول دوافعها وأهدافها ومنفذيها، كما تستدعي منا جميعا دولة، مؤسسات، ومجتمعا مدنيا كامل التجند واليقظة بغية فضحها، ومواجهتها بالفكر والاحتكام إلى القانون والمؤسسات المختصة. وإننا إذ نؤكد تضامننا المبدئي مع الرفيق محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام للحزب، ومن خلاله مع كل رفيقاتنا ورفاقنا، فإننا نهيب بكل الهيئات الحقوقية، السياسية، الإعلامية والمدنية التحرك العاجل واتخاذ كل المبادرات الكفيلة بمواجهة هذه الظواهر المسيئة لصورتنا كمجتمع متحضر.
الكشاف الجوال تستنكر استهداف الحزب
على إثر ما تعرض له الرفيق نبيل بن عبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، وزير السكنى وسياسة المدينة، من اعتداء جسدي رهيب وإجرامي من خلال الرشق بالحجارة من طرف مجهولين صبيحة يوم الأحد 19 يناير 2014 بمدينة أسا الزاك، حيث أطر رفقة وفد حزبي لقاء سياسيا عموميا بمناسبة الذكرى 70 لتأسيس الحزب، إذ تم نقل الأمين العام للحزب إلى المستشفى لتلقي العلاجات الضرورية، تعرب منظمة الكشاف الجوال بكل مكوناتها (القيادة العامة والمجلس الوطني والمكاتب الجهوية والمحلية وكل القائدات والقياد) عن استنكارها الشديد لما لحق بالرفيق نبيل بن عبد الله ويهنئه على سلامته ويطمئن كل مكونات الكشاف الجوال أن الحالة الصحية للأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية لا تبعث على القلق. وعليه :
تستنكر منظمة الكشاف الجوال هذا الفعل الإجرامي الشنيع والجبان الذي استهدف مسؤولا حزبيا وطنيا ومسؤولا حكوميا في لقاء عمومي وبمناسبة غالية ألا وهي الذكرى 70 لتأسيس الحزب الذي بدأ وجوده بالبلاد بالمقاومة الفعلية والميدانية ضد الاستعمار ودفع شهداء المقاومة والنضال قبل وبعد الاستقلال؛
تستنكر منظمة الكشاف الجوال تنامي وتواتر الاعتداءات الجسدية في حق مسؤولي وقياديي الحزب الذين يتمتعون بالالتزام واستقلالية القرار والجد من أجل الإصلاح في مجالات مسؤولياتهم العمومية. كما تسجل استهداف مثل هذه الأفعال الشنيعة والرخيصة لحزب التقدم والاشتراكية الذي اختار منذ تأسيسه النضال الحقيقي من أجل الديمقراطية والحرية والإصلاح؛ واختار خلال السنين الأخيرة الاصطفاف مع كل القوى الديمقراطية والوطنية التي تعمل من أجل الإصلاح ومحاربة الفساد؛ كما تؤكد أن مثل هذه الأفعال لن تثني الحزب ومنظماته الموازية على التخلي عن اختياراتهم تمشيا مع طموحات وحقوق الشعب المغربي؛
تطالب منظمة الكشاف الجوال الجهات المختصة من أجل اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد الجبناء المسؤولين عما لحق بقياديي الحزب في الآونة الأخيرة ومتابعتهم قضائيا، كما تدعو كل القوى الحية من أجل شجب واستنكار أي عمل شنيع مماثل يستهدف أي مسؤول حزبي أو عمومي ملتزم يقوم بعمله باستقامة من أجل خدمة الصالح العام وطموحات الشعب المغربي.
منتدى الشباب المغربي للثقافة والتنمية تازة.. بيان فخر
بالأمس الرفيق الحسين الوردي، اليوم الأمين العام للحزب الرفيق محمد نبيل بن عبد الله، وغدا ربما سيكون دور الرفيق عبد السلام الصديقي أو الرفيقة شرفات أفيلال أو الرفيق عزوز صنهاجي...
الرسالة وصلت، عرفنا أنكم منزعجون من تواجدنا في صف من أرادوا إصلاح هذا البلد، عرفنا أنكم لم تطيقوا وقوفنا بجانب الشعب بلا وسائط وبلا حراسة ومع ذلك نجد آلاف المواطنين يبادلوننا الحب والإشادة، ندرك أنكم يا من اخترتم طريق الوقوف بجانب الفساد وتحالفتم معه وتضامنتم معه لكي يخرج من دائرة الاتهام لدائرة الفاعل السياسي الخارق، لا تستسيغون أننا اخترنا طريقا مغايرا، لأننا بكل بساطة لم نصب بعمى الألوان مثلكم، ونسمي الأمور بمسمياتها، بالإضافة إلى أن تاريخنا السياسي العتيد لن نفرط فيه لكي نرضيكم، كما أننا لا نحترف فعل المزايدات الخاوية ولا نتقمص دور المهرج الذي يتصارع عليه بعض ممتهني السياسية.
لهذا يعلن منتدى الشباب المغربي للثفافة والتنمية تازة، تضامنه المطلق مع الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية الرفيق محمد نبيل بن عبد الله، وتشيد بدوره الفاعل ضمن مكونات الحكومة التي حملت على عاتقها القطع مع كل مظاهر الفساد، مقدمة في ذلك كل التضحيات الممكنة، وما ذلك بعزيز على هذا الوطن الحبيب.
المكتب الجهوي
عمر المنصور
حزب التجديد والإنصاف يدين الاعتداء
بعد الاعتداء الهمجي الذي تعرض له السيد محمد نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، ووزير السكنى والتعمير وسياسة المدينة، يوم الأحد المنصرم أثناء تجمع حزبي بمدينة آسا، يعبر حزب التجديد والإنصاف عن استنكاره الشديد لهذا الاعتداء، ويؤكد أن مثل هذه السلوكات بعيدة كل البعد عن قيم وأخلاق ساكنة أقاليمنا الجنوبية.
وإذ يعبر الحزب عن تضامنه المطلق مع السيد نبيل بنعبد الله وكافة عضوات وأعضاء حزب التقدم والاشتراكية، يدعو إلى فتح تحقيق جدي في هذا الحادث ومحاكمة المتورطين فيه وفق ما يقتضيه القانون، ومحاسبة المسؤولين عن الخلل الأمني الذي عرفه هذا التجمع الحزبي.
كما يطالب حزب التجديد والإنصاف الحكومة بضرورة توفير الحماية والأمن اللازمين للتجمعات الحزبية التي تعقدها مختلف الأحزاب الوطنية بمختلف ربوع المملكة، تفاديا لتكرار مثل هذه الأفعال، وحماية لحرية التعبير والممارسة السياسية التي يكفلها الدستور.
اللجان العمالية بآسا الزاك تستنكر الاعتداء على بنعبد الله
باسم نقابة اللجان العمالية المغربية بإقليم أسا الزاك، نستنكر الاعتداء الذي تعرض له رفيقنا السيد نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، ونعتبره في الحقيقة سلوكا طائشا وأرعنا صادرا عن مجموعة من الطائشين لا علاقة لهم بالعمل الحزبي من قريب أو بعيد.
وعليه نشجب هذا النوع من السلوكات الرامية إلى المساس بسمعة الحزب ودوره البارز والهام في أقاليمنا الجنوبية بالمملكة التي تعلن أنها ماضية في مسلسل النماء والإصلاح تحت القيادة الرشيدة لجلالة الملك محمد السادس.
فريق التحالف الاشتراكي يدين بشدة
تعرض الأستاذ محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية لاعتداء شنيع وهو يقوم بمهامه الحزبية والتأطيرية بمناطقنا الجنوبية. وفريق التحالف الاشتراكي بمجلس المستشارين يدين بشدة هذا الاعتداء الإجرامي على قائد حزبي ووطني كبير، ومسؤول حكومي له اعتباره الدستوري، ويعبر للأستاذ نبيل بنعبد الله على تضامنه الكامل معه، ويدعو إلى تحقيق جدي في الحادث ومعاقبة المنفذين والواقفين وراءهم، بكل صرامة....
وينبه فريق التحالف الاشتراكي إلى خطورة تنامي ظواهر العنف الجسدي واللفظي في الحياة العامة، وهو أمر يسائل مجموع الطبقة السياسية وكل الفاعلين في الحياة العامة، وعلى الجميع الرفض المبدئي لهذه السلوكات وإدانتها مهما كان ضحيتها، لأن ثقافة العنف خطيرة على الحياة السياسية ويمكن أن يكون جميع الفاعلين ضحيتها مهما كان نوع فعلهم ومجاله...
إن ما تعرض له الأستاذ نبيل بنعبد الله يندرج ضمن حوادث أخرى مماثلة تبدو معزولة لكنها تندرج ضمن نفس الظاهرة، ومنها تعرض السيد وزير الصحة لعنف لفظي داخل قبة البرلمان كسابقة داخل مؤسسة دستورية محترمة. إن للظاهرة أسبابا متعددة منها عنف الخطاب السياسي، وانحطاطه في بعض الأحيان، وحمله لكثير من العدوانية والعنف اللفظي تجاه الخصوم السياسيين، وهو ما يخلق جوا عاما يساعد على انتشار العنف وانتقاله من اللفظي إلى العنف الجسدي وقد يتطور إلى ما هو أخطر إذا لم يتم محاصرة الظاهرة ورفضها وإدانتها من طرف كل الفاعلين في الحياة العامة.
حزب الوسط الاجتماعي يتضامن ويدين
على إثر الاعتداء الذي تعرض له السيد نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، يوم الأحد المنصرم، يعبر حزب الوسط الاجتماعي عن تضامنه مع السيد الأمين العام، والاستنكار الشديد للاعتداء الشنيع الذي تعرض له.
ونسجل أن هذا الاعتداء يعبر عن عقلية مريضة، ترفض الديمقراطية والتعددية وحرية الرأي والتعبير.
الأمين العام
ذ/ الحسين مديح
التعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية تتضامن
إلى السيد محمد نبيل بنعبد الله
الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية
أو أن أعبر لكم عن تضامني المطلق معكم، باسمي وباسم جميع أعضاء المجلس الإداري للتعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية، جراء تعرضكم لرشق بالحجارة خلال تواجدكم في لقاء تواصلي بمدينة آسا بأقاليمنا الجنوبية.
وإذ نعبر عن تضامننا معكم جراء ما تعرضتم له من اعتداء، نشجب كل السلوكات والممارسات الداعية للعنف بكل أشكاله، وندين جميع السلوكات العدوانية.
عبد المولى عبد المومني
رئيس المجلس الإداري للتعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية
المنظمة المغربية لحقوق الإنسان تتضامن
حضرة الأستاذ نبيل بنعبد الله
الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية
وزير الإسكان وسياسة المدينة
تحية وبعد، تلقت المنظمة المغربية لحقوق الإنسان بانزعاج كبير تعرضكم للعنف أثناء اجتماع حزبي.
إن هذا السلوك المشين ليؤكد أن مجتمعنا أصبح مرتعا للاتسامح والعنف ورفض الرأي المخالف.
نجدد لك دعمنا وتضامننا المطلق، وندعو كل القوى الديمقراطية والمسؤولين لمواجهة هذه السلوكات وضمان احترام الواجب والحق في حرية التعبير للجميع وبصفة خاصة للقيادات السياسية.
وتقبلوا عبارات التقدير الأخوي والسلام
المنظمة المغربية لحقوق الإنسان
ذ. محمد النشناش
الكداري أبو بكر الصديق يعبر عن رفضه للاعتداء
السيد الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية
علمت ببالغ الأسف خبر الاعتداء الذي تعرضتم له من قبل مجموعة من المنحرفين خلال زيارتكم لإقليم أسا الزاك. وأمام هذا الحادث الكارثي الذي كنتم ضحيته كأمين عام لأحد أكبر الأحزاب التقدمية، بكل معنى الكلمة، والتي تحظى بحضور كبير في أوساط المواطنين، لا يسعني إلا أن أعبر عن رفضي وإدانتي لهذا الفعل، وعن تضامني معكم ومع جميع مناضلي حزبكم، وأدعو كل الفعاليات الديمقراطية لإدانة هذا التصرف الهمجي الذي لا يليق بمجتمعنا التواق إلى إرساء دعائم نظام ديمقراطي.
إني على يقين، السيد الأمين العام، أن مثل هذه التصرفات لن تزيدكم سوى إصرارا على بذل المزيد من الجهود سعيا نحو بلوغ بلادنا إلى مراتب أكثر تقدما على درب التنمية والديمقراطية.
وتقبلوا، السيد الأمين العام، أسمى عبارات تقديري.
إمضاء: الكداري أبو بكر الصديق
أحمد الشليخي يستنكر
السلام عليكم و رحمة الله. إنني أستنكر وأشجب بقوة ما تعرض له الزعيم والرفيق والوطني الغيور، رمز حزبنا العتيد السيد الفاضل نبيل بن عبد الله، راجيا أن تقوم إدارة الأمن الوطني بواجبها. وهذا إن دل على شيء فإنه يدل على أن حزبنا يسير بثبات نحو الأفضل .
إذا كان لك عدو فاعلم أنك على صواب.
أحمد الشليخي - فرع أحصين سلا