أثار انتباهنا الجدل حول علامة التشوير 60 بأفورار ووضعها في المكان القانوني بين المد و الجزر و لكن القانون لا يحتاج للتهور و لعبة القط و الفأر اختفى الأخير دون إزعاج و كان أجدى أن يتم هضم الميثاق الجماعي قبل أي رد لأن القانون في نظري يعطي الحق للرئيس أن يتصرف داخل 60 فقط و خارجها العكس و أمام هذا كله بقيت أفورار بوابة الإقليم بدون علامة التشوير 60 و -لغلب يعف- و لهذا نلتمس من رئيس المجلس الجماعي استرجاع العلامة ووضعها في مكانها الأصلي قرب الفندق و كفى المومنين شر القتال.