على بعد 25 كيلومترا من مدينة سيدي بنور، عبر الطريق الجهوية رقم 202، في اتجاه مركز بولعوان ونهر أم الربيع، توجد جماعة قروية لم تتمكن بعد من تلمّس خطاها نحو التقدّم والنماء بالسرعة المطلوبة، بالرغم من الدعاء الذي يتداوله أغلب المغاربة فيما بينهم، (...)