حالة استنفار امني تتعيش مدينة ابن احمد هذا الصباح الثلاتاء ،وذلك بعدما وردات على المصالح الامنية خبر العثور على عظام بشرية بحي الصفاء بالمدينة .
المصدر ديانا تقول ،ان هذا الاكتشاف ديال هيكل عظمي تعود حينما باشر احد الاشخاص عملية حفر ساس منزل ،ليفاجأ (...)
تمكنت عناصر الفرقة المحلية للشرطة القضائية بمفوضية الشرطة بابن أحمد بتنسيق تام مع عناصر الشرطة بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية التابعة لولاية أمن سطات، مساء اليوم الأربعاء 15 فبراير الجاري، من توقيف شخص يدعى "نويكة " يبلغ من العمر31 سنة، من ذوي (...)
سالات الحياة ديال الفنان الشعبي أحمد كرام، المعروف ب"ولد قدور''، البارح السبت، بمسقط رأسه بدائرة ابن أحمد نواحي مدينة سطات،. بعد معاناة طويلة مع المرض الذي ألزمه الفراش، واليوم الاحد تدفن هاد العبقري بمقبرة ''بويا الجلالي'' جنوب عاصمة امزاب بإقليم (...)
هل تريد تداول العملات الرقمية المشفرة ولا تعرف من أين تبدأ؟ هل وجدت العديد من المنصات والمواقع التي من الممكن أن تساعدك وما زلت محتاراً في إيجاد الدليل المناسب الذي سيرشدك لمعرفة آخر أخبار التداول والحصول على نشرات أخبار يومية في ما يخص عالم العملات (...)
كشفت مصادر مطلعة ل"گود" أنو غير دابا شوية جوج ديال الحصادة ماتو كانو كيحصدو فبلاد قريبة من مدينة بن أحمد فإقليم سطات فيما تصاب الثالت بجروح خطيرة.
وقالت المصادر نفسها، أن الماكينة ديال الحصاد تقلبات بالضبط ف"اولاد امحمد" طريق كشادة واد زامران، مات (...)
يتمتع المغرب بمزيج مثير للاهتمام من الثقافات الشرقية والغربية حيث تشكل الثقافة الإسلامية جزءًا كبيرًا من البلاد وهنالك أيضا توجد تقاليد غربية معينة، وتعد ألعاب القمار من الأنشطة البارزة هناك، وفي ظل انتشار المقامرة والكازينوهات عبر الأنترنت في جميع (...)
يلجأ الكثيرين إلى التداول كوسيلة للدخل، لكن ولتحقيق ذلك هناك مجموعة من الأسس التي يجب اتباعها. في هذا المقال يؤكد السيد علي حسن على أهمية تنويع محفظة التداول!
أهمية تنويع محفظة التداول
بعد سنوات طويلة من العمل والخبرة الطويلة التي اكتسبها السيد علي (...)
" اجل إن مهمة الناقد الغربلة. لكنها ليست غربلة الناس. بل غربلة ما يدونه قسم من الناس من أفكار وشعور وميول. وما يدونه الناس من الأفكار والشعور والميول هو ما تعودنا ان ندعوه أدبا. فمهمة الناقد، إذن، هي غربلة الآثار الأدبية، لا غربلة أصحابها. وإذا كان (...)
إليه الذي خرج من ضيق السعة إلى سعة الضيق
شاقا حجب ظلمات ثلاث
صارخا…
رافضا…
متمردا
إلى ولدي…
معتصم
(من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا)
سورة الأحزاب
( إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم (...)
غضب
- غاضب أنت إلى حد الغضب، بل تجاوزت كل الحدود حتى أثقلت كاهل الغضب، وناقم أنت إلى حد انك أحنيت ظهر النقمة، مشتعل أنت حتى أني احسب النار ستصطلي حين تلامس الوهج الخارج من كل حروفك وفواصلك، ثائر أنت حتى أني أخشى على البراكين من ثورة أعماقك، عاصف (...)
دم...
دم...
دم
أشلاء وأشلاء...
دموع، وصراخ، وعويل.
بكاء، وقهر، وكبت، وذهول.
على رمال شاطىء غزة المفتوح على البحر، المفتوح على السماء، المفتوح على الآفاق والآماد، على تلك الرمال البيضاء، بياض البراءة والطهارة والنقاء، كانت طفلة غزة تتلوى، فوق الرمل، (...)
هي الأشياء المُتكالِبة المتجذِّرة التي تمتَدُّ في أعماقنا بخَفاءٍ لا يُضاهِيه خَفاء، تنتَشِر، تَمُدُّ أَذرُعها ومَلامِسها إلى مناطق العقل والنفس، مناطق التوتُّر والغَلَيان والراكِدة، والتي تَعمَل بطريقةٍ مبهمة، حين تُمسِك النفس وتغلُّها، تُكبِّلها، (...)
كم من الآهات بيني وبينك يا دنياي؟ يا اياما احتضنت وجودي وانتشاري فوق الحياة؟ ويا دفقا أرهق كاهلي واحنى قامتي وقوس قدماي؟
انا انسان، فقط انسان، ولد ليحمل ذاته على كتف الايام، وعلى منابر الاحتمال، حتى الشوكة الصغيرة، المستدقة تستطيع ان تدمي فؤادي، (...)
أتدري، كيف تتكثف الغيوم وتتلبد، تتكدس فوق ظلماتها ظلمات، وتتكور بنواة أعماقها بؤرة سوداء ممعنة بالسواد المتثاقل بين قبر يرزح في أعماق غابات مجهولة المكان والزمان، وبين قبر يرقد في سويداء القلب ونقطة العين؟
حين تمتد ذراع الوطن من تحت تراب الموت (...)
بطاقة:
محمد شوقي الزين، مفكر جزائري وباحث متخصص في مجال التأويليات وتحليل الخطاب. يعمل حاليا في جامعة تلمسان، ويعتبر من الأسماء التي بدأت تظهر في تسعينيات القرن الماضي، ظهورا حاملا لإرهاصات تطور الدراسات الفلسفية في الجزائر، ويعتبر شوقي الأغزر (...)
ثمة أسئلة كبرى تطرح على النخب الثقافية العربية التي كانت تقف، في بعض نماذجها القوية، على محك التنافر القطري، غير قادرة على رسم طريق التكامل الثقافي الغربي. غير أن أطروحات كثيرة أنجزها مثقفون ومفكرون عرب ما زالت حتى الآن تطفو على السطح، لراهنيتها (...)
ثمة أسئلة كبرى تطرح على النخب الثقافية العربية التي كانت تقف، في بعض نماذجها القوية، على محك التنافر القطري، غير قادرة على رسم طريق التكامل الثقافي الغربي. غير أن أطروحات كثيرة أنجزها مثقفون ومفكرون عرب ما زالت حتى الآن تطفو على السطح، لراهنيتها (...)
ثمة أسئلة كبرى تطرح على النخب الثقافية العربية التي كانت تقف، في بعض نماذجها القوية، على محك التنافر القطري، غير قادرة على رسم طريق التكامل الثقافي الغربي. غير أن أطروحات كثيرة أنجزها مثقفون ومفكرون عرب ما زالت حتى الآن تطفو على السطح، لراهنيتها (...)
أحقا يبكي الرجال ؟
وهل يبكي الرجال إلا الرجال ؟ وهل ترحل الأوطان من مسافات الزمن إلا حين تهمي دموع الرجال ؟ وهل تنسكب البراكين من عيون غير عيون الرجال حين تستسلم للدموع والبكاء ؟
للموت مذاق آخر ، لا يشبه مذاق الموت القادم من ملك اصطفاه الله – جل (...)
في عام 2006 قلت في مقالتي المعنونة “فلسطين من ضياع الى ضياع” ما نصه: (إن رئيس الوزراء إسماعيل هنية مكلف الان شرعا وعقيدة وإيمانا واحتسابا لله ولرسوله الكريم أن يقف ليعلن انه يرفض وبشكل لا يقبل التأويل أو التحوير إدخال الفرقة العقدية بين أبناء الشعب، (...)
ليس هناك أدنى شك، لدى الانسان الحر، الوطني، وخاصة الانسان الثائر، المُسْتَعمَر، بأن إيران بقضها وقضيها، وأقصد بذلك نظام الحكم، ومن تبعه من افراد وفصائل، تمثل أقصى درجات الإرهاب والجريمة المنظمة، التي تعمل بالدسائس والمكائد والخبث والمرواغة، لتحطيم (...)
صمت يجلله صمت، ورهبة تجلل برهبة، ووحشة تجلل بوحشة، ومجهول يغوص بالمجهول، وغموض يهوي إلى قعر أعماق الغموض.
الشمس هنا تختلف عن شمس الأرض ، هنا تغلي الأشياء على مرجل الهيبة المنبثقة من رعب المخفي تحت الثرى ، تلتهب الأشياء وتصفر الحشائش ، ترى الحزن (...)
لماذا نغادر الأشياء؟ ولماذا تغادرنا الأشياء؟
حقا أنا لا اعلم عن من ماذا أتحدث، لكنها الحيرة التي تداهم النفس أحيانا، دون معنى ودون سبب، تأتي هكذا لتضع العقل والنفس أمام تساؤلات غامضة مثيرة، مجهولة معلومة، تؤلم الذات، تستنهض الوجع، ترج الصدر، حتى (...)
ماذا تريد؟
أتبحث عن بقايا النفس أم بقايا الناس؟
الأرض لها ألوان كما السماء، والأشجار الغائرة في الانهيار والنمو والبسوق والانخفاض، تبدو كملامح الأموات النابزة من شقوق المقابر.
النهر الجميل المتدفق من النبع إلى المصب، تتخلل شفافيته طحالب متعفنة تزخر (...)
الغرابة الحقيقية، ان تستهجن المتكرر، الثابت، المعهود، في قضية عمرها أكثر من خمسة وسبعين عاما. مثل هذا، ينطبق على الاعلام العربي، المواطن، المفكر، والمحلل السياسي، مما ينقلك الى التفكير المُؤجج للسخط، كيف يستطيع العرب علك واجترار ذات البدهية، ذات (...)