وضع شاب بعد عصر يوم الإثنين 1 شتنبر 2008 بحي الساكنية بالقنيطرة حدا لحياته، بعدما أقدم على شنق نفسه بواسطة لحاف حوله إلى شبه حبل علقه بعارضة النافذة العليا.ورجحت والدة الهالك، (زـ ف) 28 عاما، أن يكون سبب إقدام ابنها على الانتحار هو انتظاره الطويل لأوراق تخول له الهجرة إلى الخارج، وفي السياق ذاته، تعاطى ابنها لشرب الخمر.وبأولاد تايمة، لفظت سيدة من مواليد سنة 1984 أنفاسها، بعد سقوطها من سطح منزل مكون من طابقين بحي الحريشة عشية فاتح شتنبر الجاري، فيما فر زوجها الشاب الذي ما زال مبحوثا عنه من قبل السلطات الأمنية، واستبعد أحد أعوان السلطات بالمدينة أن تكون قد ألقت بنفسها.وبالصويرة، توفي إمام بمسجد الزاوية بجماعة تفضنة، أب لطفلة، بعد تعرضه لتماس كهربائي؛ في الوقت الذي كان يهيئ خيوطا كهربائية في بيته بمركز سميمو.