حظي إدماج لغة الإشارة الخاصة بالصم والبكم، لأول مرة في تاريخ جلسات البرلمان المغربي، بتقدير ممثلي الأمة في مجلس النواب، في جلسة اليوم الثلاثاء. من جانب آخر، طالب نواب ينتمون إلى المعارضة والأغلبية، بتسريع عملية إدماج اللغة الأمازيغية في جلسات البرلمان، تنفيذا لمقتضيات دستور 2011، الذي جعل منها لغة رسمية إلى جانب اللغة العربية. وتعد هذه المرة الأولى التي يتم فيها ترجمة أسئلة وتدخلات البرلمانيين والوزراء في جلسات البرلمان إلى لغة الإشارة.