هو فقيه صالح بإحدى المساجد الموجودة بقرية أركمان يقوم خير قيام يصلي ويؤذن باسلوب رائع جدا والجميع كان يحترمه ويمتدحه بالخير هذا وقد نشب خلاف بين الفقيه وأحد مقدمي المسجد انتهى بطرد مقدم المسجد أحد أبناء كبدانة بتعاونية الفتح مانجم عنه كذلك أن فقد مسجد الفتح عدد لايستهان به من المصلين الذين يقصدون مسجد بدر بمركز أركمان وكأن الأمر يتعلق بالطوائف والأحزاب ..وبسبب تشبث الفقيه بالمسجد فإنه مؤخرا يحاول بعض أعيان القبيلة التخطيط لطرد الفقيه المحبوب حسب تصريحات المواطنين ويعود السبب إلى هذا التخطيط الاإنساني إلى التعصب القبلي الأعمى والحقد الأسود هذا وناشد مجموعة من المواطنين الحكومه متمثله بوزارة الاوقاف والشؤون الدينيه إلى وقف هؤولاء الأشخاص عند حدهم وأنه لامجال لتسيس الدين هذا وراجت مؤخرا بين الأوساط الإجتماعية عبارات مشينة في حق حملة كتاب الله من قبيل:كيف يصلي بنا سوسي..وتناسوا قول رسولنا الكريم “” لافرق بين عربي على اعجمي ولا ابيض على اسود الا بالتقوى “” فما كان من هؤلاء الحقودين الا ان حاولوا مضايقته حتى يطلب النقل من هذا لمسجد لكنه صبر .. فحول الشتائم اللتي تقال اليه الى رد باللين وفوق هذا اتهموه بسوء النيه والرياء والتاريخ الاسود ومع هذا لم يعطهم اي اهتمام واكمل عمله بكل اخلاص وتفاني..