في شهر يونيو الماضي، عرض البرنامج قصة عزيز جلال النزيل بالسجن المحلي بالرماني الذي قاده البحث عن هويته إلى الانحراف، لقد صدم عزيز بعد أن علم أن والديه تخليا عنه، وهي الحقيقة التي أخبرته بها السيدة التي سهرت على تربيته، ليدخل عالم الإجرام والمخدرات. * عزيز وأيوب وعمر.. قادهم البحث عن الهوية إلى الانحراف.. قصص مؤثرة لنزلاء بعض المؤسسات السجنية * عبد العاطي الكوفي.. ترك تجارته وزوجته وبناته الثلاث واختفى تاركا الجميع في حيرة في "مختفون" * قصة عاطف الطاهري، معيل وسند الأسرة الذي اختفى في ظروف غامضة.. في "مختفون" * صهيب الحامدي.. قاصر غادر بيت أسرته بعد أن ترك رسالة محيرة. التفاصيل في "مختفون" عزيز كان يتمنى أن يخرج من هذه الدوامة ويتعرف على أسرته البيولوجية ويصل الرحم مع إخوته، واليوم تتحقق أمنيته بفضل برنامج "مختفون"، حيث اتصلت شقيقته مباشرة بعد بث الحلقة رغبة منها في لمّ شمل الأسرة. فرحة عزير كانت كبيرة أنسته كل ما الآلام التي عاشها، وقد تواصل مع شقيقته عبر الواتساب بعد أن حالت التدابير الاحترازية ضد وباء كورونا دون لقائهما بشكل مباشر. المزيد من التفاصيل الروبرتاج التالي.