في أول عدد للسنة الجديدة 2020، يتطرق برنامج مختفون لموضوع اختفاء فتيات قاصرات تغيرت ظروف حياتهن لسبب أو لآخر. ستكونون على موعد مع روبرتاج يحكي قصة اختفاء ندى السمار التي لم تتجاوز 15 سنة من العمر، وذلك نهاية يونيو الماضي، اختفاء مازالت الأسرة تحاول فك لغزه. وبمركز حماية الطفولة للفتيات الزيات بمدينة فاس، ستتابعون قصة مؤلمة لنزيلة بهذه المؤسسة اسمها حنان، وهي في أمس الحاجة لحنان الأسرة بعد أن دمرها التشرد. قصة أخرى يعشيها عبد الكبير فرحي الذي لازال متمسكا بأمل العثور على ابنه الذي لم يره منذ 11 سنة، حيث تركه وعمرة لم يتجاوز 7 سنوات. عبد الكبير قضى جزءا من حياته في السجن، وبعد ترحليه من الديار الإيطالية إلى المغرب، بدأ معركة البحث عن ابنه. الفرحة لها مكان في هذا العدد، حيث عاشت أسرة مرشاد لحظات سعيدة بعد عودة رب الأسرة الذي اختفى قبل شهرين، فقد التأم شمل الأسرة بعد الروبرتاج الذي بثه البرنامج، إذا اتصل بزوجته مباشرة بعد مشاهدته الروبرتاج وأخبرها أنه سيعود. تابعوا عدد هذا الشهر يوم الخميس 2 يناير في 10 والنصف ليلا