وجدت سناء نفسها منذ طفولتها وسط الألوان والرسومات لأن والدتها كانت ولا تزال رسامة، لتتأثر بوالدتها وتبحث عن طرق لتطوير موهبتها التي ورثتها عن أمها. تقول سناء لموقع القناة الثانية 2m.ma إن الرسم كان بالنسبة لها ولا يزال أهم شيء، فعندما كانت طفلة كانت دفاتر مدرستها عبارة عن ورشة صغيرة احتضنت رسوماتها الطفولية.. طورت سناء من موهبتها لتنتقل لتصميم رسومات على الحاسوب، وتركز في إبداعاتها على بروفايلات للمرأة، لكنها لا تعرف السبب الذي يدفعها لذلك، فقط الرغبة في ترجمة بعض الأحاسيس سواء كانت حزينة أو سعيدة. التفاصيل في الفيديو