في هذا العدد، تقدم لنا ربيعة الغرباوي، كوتش في التنمية الذاتية، حكما تجعلنا نفكر في ذواتنا وفي علاقتنا مع محيطنا، ونرى الحياة بطريقة مغايرة. * نظرية العجز المكتسب وعلاقتها بجائحة كورونا في "كيف الحال" * "أكاد أُجَنّ، تعبت".. انتبهوا لتلك الأحكام الخاطئة التي تتغذى بالأزمات في "كيف الحال" * في الدماغ منطقة مسؤولة عن الأمل، وبهذه التمارين يمكن تنشيطها.. في "كيف الحال" فإذا رأى الناس العالم بطريقة معينة، فأنت أيضا يمكن أن ترى العالم، لكن بطريقتك الخاصة التي لا تشبه الآخرين، فقد مررنا من اختبار صعب في هذه الجائحة، وحكم الناس على التجربة، ويمكنك أن تحكم عليها بطريقة مختلفة، وتبحث عن الأمور الإيجابية التي تعلمت منها وأخذت منها العبر. هناك من الحكم ما يجعلنا منطقيين في تفكيرنا، وفي التجربة التي نمر منها، نعلم أن امتناعنا عن ارتداء الكمامة، يشكل خطرا علينا. وهناك حكم تعلمنا تقدير العواقب قبل إصدار الأحكام، وأيضا التعويل على حكمنا الخاص وتقديرنا الذاتي لقيمة الأشياء، لأن الناس يعطون قيمة كبيرة لأمور لا تستحق، وقد يقللون من قيمة أخرى رغم أهميتها. المزيد من التفاصيل في هذا العدد من "كيف الحال".