باركت صاحبة قناة "يوميات مغربية" في بنغلاديش السنة الأمازيغية الجديدة 2971، للمغاربة والعالم الأمازيغية بحلول هذه السنة الغالية، على صفحتها الخاصة عبر مواقع التواصل الإجتماعي، بجملة أمازيغية تفاعل معها راد الفايسبوك بشكل كبير جعلت من التعليقات المكتوبة بالأمازيغية محط إعجاب المتابعين. وتعد صاحبة قناة يوميات مغربية في بنغلاديش واحدة من السيدات اللاتي شرفن المغرب في دولة البنغلاديش خصوصا بالمحتويات التي تشاركها مع عموم المغاربة والمغربيات بالخصوص ومدى تعايشها مع شعب يختلف جملة وتفصيلا عن المغرب. وفي اتصال خاص ب "فاطمة" صاحبة القناة، أكدت لجريدة "أنا الخبر" الإلكترونية، أنه رغم استقرارها في البنغلاديش إلا أن هويتها الثقافية المغربية الأمازيغية تبقى فوق كل اعتبار، وفردت الدارجة المغربية في أغلب حواراتها مع البنغال حتى أصبح عدد من البنغالين مدمنين على الثقافة المغربية.