اعلنت الدولة دولة الخلافة في العراقوسوريا عن جهاد الرباط وهذا معناه انها لم تعدد باقية وتتمدد بعد ان خسرت مساعدات شاسعة من الاراضي التي كانت بحوزتها قبل اشهر من انطلاق حملة عسكرية دولية تقودها امريكا جوا والجيش العراقي والحشد الشعبي برا بالاضافة الى تركيا وايران ودوّل اخرى منضوية تحت التحالف مصدر من داخل داعش قال لصحيفة الاندبندنت البريطانية ( ان التنظيم يخسر المعركة كل يوم وقد جمع جل قواته للدفاع عن الموصل في العراق فيما الرقة في سوريا ستسقط قريبا لان خطوط الامداد مقطوعة عن هذه المدينة لكن التطور الاخطر هو ان داعش ستنقل معركتها الى اوروبا حيث تتوفر على مئات الخلايا النائمة التي سيدفعها للقيام بتفجيرات لاهداف سهلة لكنها مؤلمة ) من جهة اخرى لا يعرف على وجهة الدقة مصير اكثر من 3000 مغربي انتموا الى داعش قبل ثلاث سنوات وتوجهوا من المغرب واوروبا للقتال تحت راية البغدادي حيث يتخوف المراقبون من عودتهم الى المغرب او ليبيا.