وجه الفنان الشعبي عادل الميلودي، رسالة إلى الرابور مسلم بعد واقعة "ترويض الشعب"، قال فيها: "الإنسان لي كيبيع خوه، كأنه كيبيع راسو". وقال الميلودي عن مسلم إنه فنان كبير، و"الله يعمرها دار"، غير أنه أخطأ في واقعة "ترويض الشعب". ووقع مسلم في فخ "يوتوبر" يدعى صدام، إذ أوهمه عبر مكالمة هاتفية أنه أجنبي يعمل لصالح الترويج لمهرجان موازين، وأقنعه بالموافقة على "ترويض الشعب" عبر القيام بدعاية للمهرجان، الذي واجه حملة المقاطعة. وحصد مسلم بعد نشر مقطع من مكالمة صوتية، تدينه، انتقادات واسعة، بينما ادعى أنها مفبركة بغرض المس بصورته.