جواد هادي بعد الزوبعة الاعلامية الموجهة، والمراد منها أن ايمان صبير رئيسة المجلس الجماعي للمحمدية، هي سبب تأخر فتح المجلس الجماعي، فأكدت أن الملعب لازال ورشا في طور الإصلاح وأنه يضم مرافق آيلة للسقوط، منها جزء من المدرجات، وأن إنجاز الأشغال العمومية يقتضي أن الملعب لازال في عهدة الجهة المكلفة بالإصلاح ولم تتسلمه بعد مصالح جماعة المحمدية، وبالتالي فهذا الموضوع محض اختلاق وافتراء ولون الكراسي المحايد وأنها ليست هي من فرضته، وإنما نص عليه الاتفاق المبرم بين المتداخلين والجامعة، قبل أن جلوسها على كرسي الرئاسة. وحول توقيف مدير الملعب، قالت إنه منذ توليها رئاسة المجلس لم تعمل على ايقاف اي موظف، عكس ما تم الترويج له، وإنما هناك تنقيل، لأن الملعب الان هو عبارة عن ورش لا يستدعي تواجد الادارة الجماعية.