دخلت الشركة الفرنسية "فرانس تيليكوم" على الخط في عملية تفويت "فيفاندي" لحصتها في شركة "اتصالات المغرب"، فبعد أن كان الجميع يرجح كفة شركة "كيوتل" القطرية، في الظفر بالصفقة خاصة في ظل الضغوطات التي مارستها السلطات القطرية منذ شهور من أجل إقناع "فيفاندي" ببيع حصتها من اتصالات المغر. .