سكان العمارة 1Bو 1C بحي أناسي البرنوصي يطالبون برفع الضرر وجه 25 مواطنا من سكان العمارة 1Bو 1C بحي أناسي أهل الغلام بالبرنوصي الدارالبيضاء ، شكاية إلى عامل الاقليم وكلهم أمل في أن يتدخل قانونيا لرفع الضرر عنهم الذي طالهم منذ أكثر من 4 سنوات والذي أقلق راحتهم، وذلك جراء استغلال بعض العمال القدامى للشركة المنجزة للمركب السكني أناسي أهل لغلام البرنوصي، «حيث أن الممر الواقع بين العمارتين منقسم إلى شطرين الأول طريق معبد والثاني يؤدى للحديقة الصغيرة المحيطة بالعمارة 1B، فإن بعضهم أغلق منذ بضع سنوات نصف الممر ليضع فيه أغراض الشركة المنجزة للمركب، وحيث أن هذا الممر به مجموعة من بالوعات مجاري الواد الحار الخاصة بالعمارة 1B ، وغالبا ما يضطر السكان لانتظار الشخص المستغل لهذا الممر، والتوسل إليه للدخول قصد «تسليك» هذه المجاري، خصوصا في فترة فصل الشتاء. وحيث أننا سبق أن راسلناكم في هذا الشأن في 2008/07/02، وقمتم مشكورين بإنصافنا وتجميد عملية استغلال هذا الممر الذي ظل فارغا ومقفلا إلى غاية الأشهر القليلة الماضية، تبين للسكان أن أحد عمال الشركة القدامى يحاول إدخال الكهرباء لهذا الممر، بنية استغلاله محلا لغسل السيارات أو لأشياء أخرى.. لهذا السبب نلتمس منكم التدخل عاجلا، وإعطاء الأوامر بفتح هذا الممر بعد إزالة الباب الحديدي والجدار الذي يحمي هؤلاء المستغلين الذين ينتظرون الفرصة للترامي على هذا الملك المشترك، والسماح لنا باستغلال الحديقة المحيطة بعمارتنا والاهتمام بها وصيانة المسالك الخاصة بمجاري عماراتنا». مواطن بسيدي مومن يتساءل عن مصير شكايته يوجه المواطن خالد الغناز الساكن بحي سيدي مومن البرنوصي البيضاء ، رسالة مفتوحة لوكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بعين السبع، متسائلا عن مصير الشكاية عدد 14084 ش 11 التي وضعها بتاريخ 26 اكتوبر 2011 ضد أسرة من جيرانه، ذلك «أني كنت أسكن مع المشتكى بهم بنفس العمارة بالطابق الثاني الشقة 5 في ملكيتي بالملكية المشتركة، وحدث بيننا نزاع مختلق من طرف المشتكى بهم. وقد حصلت على حكم ابتدائي 2010/3076 بتاريخ 2010/10/26 ملف مدني 10/2/3051 ق 4 ص قضى لفائدتي بالحكم على المدعى عليهم بتمكيني من استغلال السطح وذلك تحت غرامة تهديدية 50 درهما عن كل يوم امتناع، فرفضوا الانصياع لحكم القضاء وتنفيذه وأصبحوا يكنون لي حزازات محاولين بذلك تلفيق التهم الكاذبة من أجل مساومتي والضغط علي من أجل التنازل عن حقوقي. فصاروا يخلقون شكايات كيدية وتهما كاذبة واستعمال شواهد طبية زورية ومتناقضة تسربت بها أخطاء مادية تحمل معطيات كاذبة حول الوضع الصحي ووقائع غير صحيحة نتيجة اعتداء وهمي تعرضت له ابنتهما. وقد أثبت الطبيب المعاين في شهادته ، حسب تصريحات المريضة، أن الاصابة ناتجة عن سقوطها على الأرض نتيجة إغماء، يوم 21 نونبر، إلا أنه بتاريخ 2010/11/24 تحصل المريضة على شهادتين طبيتين مسلمتين من طبيب بمستشفى ابن رشد. 1 - الشهادة الطبية الأولى تؤكد مدة العجز 7 أيام بتاريخ 2010/11/24. 2 - الشهادة الطبية الثانية مدة العجز 30 يوما في نفس الساعة بتاريخ 2010/11/24 أنها تعرضت للعنف وكسر في أنفها ، ما يؤكد أن هذه الشهادة الطبية المزورة متضمنة لمعطيات كاذبة حول وضعها الصحي نتيجة اعتداء وهمي تعرضت له، كما أن المريضة استعملت وثيقتين طبيتين زوريتين مسلمتين من مستتشفى 20 غشت تحمل اسم ابنتهما بتواريخ ازدياد مغاير مع التضارب في التصريح بسكنها. إن المشتكى بهم استعلموا هاتين الشهادتين الطبيتين والوثيقتين الزوريتين أمام القضاء واستصدروا في مواجهتي حكما على أساسهما لكن محكمة الاستئناف انصفتني وقضت ببراءتي في الملف عدد 4034 - 1 - 11 بتاريخ 26 دجنبر 2012، وبما أنني تضررت كثيرا من جراء هذا الاتهام الخطير الذي وجهه إلي المشتكى بهم، لأجل هذا نلتمس إعطاء الأمر إلى الشرطة الولائية الجنائية قصد إجراء بحث مع المشتكى بهم ومن شاركهم في تحرير الشواهد الطبية وتقديم من ثبت قيامه بالزور واستعماله مع إحالته على المحكمة المختصة طبقا للقانون، حتى أتمكن من تحديد مطالبي المدنية التي أنا أحق بها».