تزامنا مع انطلاق «الرحلات التجريبية» لطرامواي الدارالبيضاء ، لوحظ ارتفاع في «مشاهد» الفوضى المؤثثة للعديد من النقط و «المحطات» ، وذلك جراء استعمال مسار «الطرامواي» من قبل مختلف وسائل النقل ، بما في ذلك العربات التي تجرها الدواب! وضعية تجعل الحملات التحسيسية المكثفة، من قبل الجهات المعنية / المسؤولة، لتلقين أبجديات التعامل مع «وسيلة النقل الجديدة»، خطوة مستعجلة ، تفاديا للأسوأ في القادم من الأيام مع الانطلاق الرسمي للطرامواي إذا لم يقع أي تغيير! يوم 12 دجنبر 2012.