شركة مستحضرات التجميل الفرنسية والعالمية «لوريال» أنهت عقدها نهائياً مع الفنانة اللبنانية نجوى كرم كسفيرة أولى للشركة في الشرق الأوسط، و بعد أشهر قليلة فقط من التعاقد معها، وفعلاً تمّ إطلاق حملات إعلانية مصوّرة وتلفزيونية بُثت في الشرق الأوسط. لكن هذا التعاون لم يكتمل، حيث أن لوريال أوقفته بسبب تصريحات صدرت عن نجوى خلال ظهورها ضيفة في برنامج «حديث البلد» على شاشة ال MTV اللبنانية، ذكرت فيها كرم اسم أدولف هتلر بين أسماء عدّة رجال يشكّلون صورة الرجل المثالي بالنسبة إليها، فقرّرت الشركة ان تنهي التعاقد مع الفنانة، فتخسر بذلك نجوى مليون دولار تقاضت منهم 300 الف دولار فقط. الفنانة اصالة ترفض الغناء للأطفال! قالت المطربة السورية أصالة نصري إنها ترفض الغناء للأطفال على غرار الأغاني العربية التي قدمت لهم في الفترة الأخيرة، والتي تتعامل مع الطفل وكأنه مستمع من الدرجة الثانية. أصالة أكدت أنها تتمنى تقديم ألبوم غنائي للأطفال كما يقدمه الغرب يتسم بالإبهار واحترام عقلية الطفل، ويتعامل معه على أنه يتحدث ويقرأ ويفهم. وبررت ذلك بأن الطفل العربي أصبح أكثر ذكاء حتى من الكبار بحكم احتكاكه بالتكنولوجيا، مضيفة أنها تغني بالفعل لأطفالها آدم وعلي في المنزل، ولكنها أغاني خاصة بهم وليست للجمهور. إلهام شاهين: دول خليجية تمول »القنوات الظلامية« اتهمت الفنانة إلهام شاهين دولا خليجية لم تسمها بتمويل قنوات دينية، تستهدف النيل من الفن والثقافة ورموزها في مصر. جاء كلام إلهام شاهين في ندوة عن حرية التعبير، الخميس، نظمها مهرجان الأقصر للسينما المصرية والأوروبية في دورته الأولى، التي بدأت في 18 سبتمبر الجاري. وقالت شاهين خلال ندوة التي شارك فيها الروائي بهاء طاهر، والمخرج داود عبد السيد، والفنانون ليلى علوي، وعمرو واكد، وخالد أبو النجا،.." إن هذه القنوات الدينية تسعى جاهدة لتفكيك الدولة المصرية عبر النيل من الفن والثقافة والحياة المصرية، وتعمل على تمرير الفكر الظلامي،.. مخرج قبطي يخرج »كليب» رداً على الفيلم المسيء للنبي قام المخرج القبطي ماريو مجدي بإخراج فيديو كليب جديد لأغنية «إلا رسول الله» التي قدمها الفنان إيهاب توفيق قبل عدة سنوات تعبيرا عن رفضه ورفض أقباط مصر للإساءة التي تعرض لها الرسول. وقال ماريو انه بدأ التحرك بعد أن علم بنية صناع الفيلم المسيء طرحه في 11 شتنبر حيث فكر فيما يمكن أن يقدمه للتعبير عن رفض الأقباط للإساءة التي يتعرض لها الرسول، موضحا أنه شعر بأن هذه الأغنية هي الفكرة الأنسب لتقديمها، بل فكر في عدم كتابة إسمه عليها والاكتفاء بكتابة عبارة «إهداء من أقباط مصر»، لكنه تراجع لاحقا حفاظا على حقوق الملكية الفكرية.