علم "الأول" من مصادر مطلعة أن الملك أجل زيارته التي كانت مبرمجة إلى إيثيوبيا، إلى وقت لاحق، وطلب من الطاقم المصاحب له العودة إلى المغرب. وفي الوقت الذي راج بقوة على أن الجزائر سعت جاهدة لإفشال زيارة المغرب إلى إفريقيا الشرقية، لم تعؤكد مصادرنا أو تنفي ما إذا كان التأجيل لهذا السبب.