منذ ما قبل نهاية الموسم الكروي المنصرم، والسبورة الإليكترونية (لوحة النتائج). بالمركب الرياضي الكبير بطنجة، معطلة، ومهملة.. وبما أن أسباب ذلك، مازالت هي الأخرى، غير واضحة، فإن الرائج ، هو أن اللوحة (الطنجاوية!) تم نقلها، بأوامر وتعليمات من الوزير الذي أقالته (الشطابة!) المعلومة. إلى المركب الفضائحي، الذي أغرقت! أرضيته، قطرات الغيث، مما تسبب ذلك للمغرب، في أكبر (شوهة!) رياضية على المستوى العالمي.!. اللوحة الإليكترونية، أو سبورة النتائج بالمركب الرياضي الكبير بطنجة، مازالت في حالة (غيبوبة!) ولاندري، ما إذا كانت الجامعة الملكية المغربية ، ووزارة الشباب والرياضة، وشركة سونارجيس المكلفة بتسيير المركب، سترفع عنها (القيد!)، أثناء لقاء أثناء لقاء ديربي الشمال يوم السبت بين فريقي اتحاد طنجة والمغرب أتلتيك تطوان. اللوحة الإلكترونية، هي ضرورية في إجراء اللقاءات الكروية. ولولا أهميتها، لما أنفقت من أجلها مبالغ مالية هائلة! فهل سيكون ديربي الشمال، مناسبة لإعادة الحياة لهذه اللوحة المغبونة.؟!