تعيش الأستاذة "رابحة" الحديثة التخرج من تكوين الأساتذة فوج 2020، من ورم سرطاني أصاب كبدها، حول حياتها إلى معاناة يومية الأمر الذي يتطلب التدخل العاجل للوقوف إلى جانبها في هذا البلاء. الأستاذة "رابحة" ذات 28 سنة، كان أملها هو الوصول إلى هدف الوقوف مع عائلتها التي تقطن بمنطقة عين اللوح نواحي إفران، لكن شأت الأقدار أن تصاب بهذا المرض الخطير الذي غير ملامح وجهها الجميل إلى هيكل عظمي ينتظر عودة الحياة وتحرك مل يد رحيمة لإنقادها من شبح الضياع. "رابحة" أصبحت تعيش الألم يوميا بسبب إنتشار المرض السرطاني داخل جسدها ، وكذا معاناة عائلتها التي لا حيلة لهم أمام إرتفاع ثمن العلاج إلا الدعاء لله و إنتظر الفرج.