أفادت مصادر إعلامية ليلة الإثنين/الثلاثاء 07 نونبر الجاري، أن الأمير "تركى بن محمد بن فهد بن عبد العزيز" وطأت قدماه أرض إيران طالبا اللجوء السياسي. وحسب إفادة ذات المصادر التي أوردت الخبر، فالسلطات الفارسية وافقت على طلب الأمير تركى بن محمد بن فهد بن عبد العزيز، الفار من خوفا من أن تطاله حملة الاعتقالات التي شملت عدد كبيرا من الأمراء وكبار رجال الأعمال. وقالت ذات الصحف، أن الأمير تركى قد اختار الوجهة الصحيحة والمؤلمة لحاكم السعودية على حد تعبيرها